12 July 2009 - 18:04
رمز الخبر: 18
پ
وكالة رسا للأنباء ـ إنتشر هذا الکتاب الذی کتب بقلم « السید سعید حسینی » طالب السطوح العلیا فی حوزة قم العلمیة و خریج فرع الفلسفة فی الماجستر ، یشمل علی أجوبة جذریة و فرعیة تتناول موضوع « مستقبل البشریة من منظار الاستاذ مطهری » کما یلی :
نظرة إلی کتاب مستقبل البشریة من منظار الاستاذ مطهری


1.للرویة الصحیحة 5 اختصاصات لا تجتمع الا فی الرویة التوحیدیة.

2.انّ الله – تبارك و تعالی – هوالاول و الاخر و مع  جمیع الموجودات ، و ماهیة الكون هی بلورة « منه أتینا» و « الیه نرجع »

3.اسماء الله و صفاته لها التأثیر فی ادارة الكون

4.السنن الإلهیة هی من مقومات « النظام العلّی و المعلومی » الحاكم علی الكون ،و « ان الله لایغیر ما بقوم حتی یغیّروا ما بأنفسهم  » و « انتصار الحق علی الباطل » حیث مظهر الربوبیّة و رحمته – تبارك و تعالی  - هی من مصادیقها .

5.خلق الانسان یتمتع من أهداف قریبة ، و متوسطة وبعیدة الامد ، و الطریق للوصول الی تلك الاهداف معبدة للانسان و یمكنه الوصول الیه .

6.الانسان یدخل المجتمع مع ما یمتلك من مدخرات فطریة و اكتسابیة من مجراها الطبیعیة .

7.الجوامع البشریة تخطو نحو الوحدة و الكمال


8.الفطرة التی تبحث عن الكمال و التی لا ترضی  بمالدیها ، هی من أهم عوامل حركة التاریخ.

9.المدینة الفاضلة هی أبرز إفرار فكری فی مجال « مستقبل أفضل »

10.المجتمع المثالی الذی یقترحه الاسلام هو نقطة أمل للانسان التائة الحائر فی عصرنا الحاضر .

11.عصر الظهور مع مواصفاته الفردیة و الاجتماعیة   و التاریخیة (الذی لانظیر له من بدأ العالم الی  هذا الیوم ) ، هو « عصر الحیاة »

12.قیام الحجة (عج) و الرجع] و قیام القیامة ، 3عقبات علی مسیر « انا الیه راجعون »

13.الظهور هو إمداد غیبی  إجتماعی ، و لكن التكالیف الفردیة و الإجتماعیة  باقیة علی عاتق الناس و لن تسقط عنهم

14. للبشر مستقبل زاهر للغایة ، والانتظار الحقیقی یقرب ذلك المستقبل .


 

 

الكلمات الرئيسة: تست ساعت
ارسال تعليق
لن يتم الكشف عن الآراء التي تتضمن إهانات للأفراد أو الإثنيات أو تؤجج النزاعات او تخالف قوانين البلاد و التعالیم الدينية.