وقال خلال بيان صدر عن سماحته، اليوم، إن هذه العصابات اتحدت مع بعض الدول “المارقة” في المنطقة والمنظمات الفاسدة ولابد من نهضة عارمة لمحاربتها.
وحذر المرجع المدرسي من أي تأخير في محاربة الإرهاب.
وقال إن أي تأخير سيقود العالم إلى “أمر كارثي” على الحضارة البشرية.
وأضاف أن دفاع الدول “المارقة” في المنطقة عن العصابات التكفيرية أصبح مفضوحاً، سواء عبر التظلم الماكر فيما يتصل بالطائفة السنية “الكريمة” في العراق، أو عبر إصدار الأحكام بالإعدام الجماعي ضد أحرار الشيعة في بلدانهم بهدف إثارة الطائفية.
واعتبر المرجع المدرسي، أن الطائفية من “أمكر” الأسلحة الصهيونية في مقاومة المد الإسلامي.
وقال إن الدول “المارقة” فشلت في تمرير مخططاتها الطائفية في كل من العراق وسوريا واليمن.
وأضاف، سوف تفشل مخططات هذه الدول مجدداً، وسيكون شهر رمضان المبارك مناسبة للانتصارات لأبناء الأمة ضد المؤامرات الخارجية.