أظهرت بحوث وإستطلاعات جدیدة أن معظم الشعب الکندي یعتقد أن المسلمین یقفون الی جانبه في مكافحة التطرف وانهم لیسوا سبب المعاناة وجزءاً من المشكلة.
بحسب وکالة الأنباء القرآنیة الدولیة (إکنا) أن هذا الإستطلاع طرح سؤالاً أمام الکندیین وهو أنکم في هذا المشهد التراجیدی الذي إختلقه المتطرفون تعتقدون بأن المسلمین في أي جانب یقعون.
وردّ المجیبون بنسبة 58 بالمئة انهم یرون بأن المسلمین یقفون الی جانب زعماء مجتمعهم في مجال مكافحة التطرف.
وأظهر الإستطلاع بأن الکندیین یرغبون في أن یقوم المسلمون أنفسهم بإدانة الأعمال الإرهابیة.
وقامت مؤسسة العلاقات العرقیة في كندا بإنجاز هذا البحث الإجتماعی بالتعاون مع مؤسسة "أنجس رید" للأبحاث، ومعهد "لوریر".(۹۸۶۳/ع۹۴۰)
ارسال تعليق
لن يتم الكشف عن الآراء التي تتضمن إهانات للأفراد أو الإثنيات أو تؤجج النزاعات او تخالف قوانين البلاد و التعالیم الدينية.