
وطالب "كل شريف بهذا العالم ان ياخذ موقفا صارما ضد هذه الدول الفاسدة والحاقدة على الانسانية والتي تتعاطى بلغة القتل والذبح مع كل من خالفهم الراي نعم فليست داعش هي التي تخطط بل انها اداة تنفيذية بيد الانظمة الفرعونية والتي لا تريد للشعوب كلها الا ان تكون مستعبدة ومملوكة يتصرفون بها كيفما يشاؤون وما يدعو للغرابة ايضا موقف اللامبالاة من بعض وسائل الاعلام والتي تعاطت مع الفاجعة الاليمة وكانها حدثا عابرا ليس ذو اهمية ونطالبها بالموضوعية والتعاطي بمهنية وانسانية وعقلانية مع هكذا حوادث اليمة تستهدف قتل الانسان ونشر الفساد والظلم على البلاد والعباد والا فهم شركاء ايضا وعلى اقل تقدير هم شياطين لان الحكمة المحمدية تقول الساكت عن الحق شيطان اخرس فكيف يكون الذي يحرف الحقائق فانه سيكون لعنة مخلدة على لسان كل حر في العالم حتى قيام الساعه". (۹۸۶۳/ع۹۴۰)