وذكر عبد الرزاق، في تصريح له، أن "صواريخ الفجر اليوم هي بمثابة إقتراب فجر النصر والتحرير والصهاينة اليوم في موقع الضعيف والمهزوم"، داعياً الى "تشكيل جبهة واسعة لكل حركات المقاومة في الداخل والخارج وكل الشرفاء في العالم العربي والإسلامي وذلك لردع هذا العدو وإخراجه من كل فلسطين والقدس".
كما طالب بـ"تجميع كل طاقات الأمة وفتح كافة الجبهات للقضاء على هذا العدو وأكد أن يد المقاومة وكل حلفائها هي العليا ويد الصهاينة وكل حلفائهم هي صاغرة مهزومة"، منوهاً الى أن "هذه الصواريخ هي مصدر عزة وكرامة لكل أبناء الأمة العربية والإسلامية ونحن اليوم أمام مرحلة جديدة في صراعنا مع هذا العدو والمطلوب ان نعي خطورة المؤامرة الأمريكية الصهيونية على عالمنا العربي والإسلامي لذلك بقدر ما نكون موحدّين في المواجهة بقدر ما ننتصر على المشروع الأمريكي الصهيوني لذلك ندعو إلى الوحدة العربية والإسلامية والتعالي عن الخلافات لتحصين عالمنا العربي والإسلامي والحفاظ على كرامة أهله وعزتهم". (۹۸۶/ع۹۴۰)