ركّز "​اللقاء الإسلامي الوطني​" على أنّ "هناك مطالب محقّة يُنادي بها الشعب ال​لبنان​ي الّذي يصرخ من جوعه وحرمانه و​الوضع الاقتصادي​ الخانق، والبطالة​ المنتشرة في بلداتهم وقُراهم والفساد المنتشر في كلّ مفاصل الدولة، بالإضافة إلى سرقة ونهب المال العام وتوزيعه حصصًا ومغانم على المسؤولين".

رأى الشيخ ​صادق النابلسي​ في خطبة الجمعة أننا "أمام مرحلة شديدة السيولة والخطورة ونحن نواجه قراراً أمريكياً سعودياً إماراتياً إسرائيلياً ب​تفجير​ البلد أمنياً واقتصادياً واجتماعياً.والهدف من وراء ذلك إعادة صياغة التوازنات من جديد واستنزاف ​المقاومة​ والتضييق عليها ومحاصرتها في بيئتها الشيعية واللبنانية".

أكد رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله السيد هاشم صفي الدين أنه ليس المطلوب حكومة تلبّي أهداف أصحاب المشاريع السيّئة والمشبوهة بل المطلوب حكومة تلبّي صرخات وحاجات ومعيشة الناس، موضحاً أن الحكومة الجديدة يجب أن تُقنع الناس بقدرتها على تلبية المطالب المحقّة وأنها نزيهة وبعيدة عن إملاءات السفارات.

صرح رئيس منظمة الدفاع المدني الايراني العميد غلام رضا جلالي بان الاميركيين دخلوا مرحلة الهجوم السيبراني الا ان الدفاع السيبراني الايراني احبط هجماتهم.

أكد رئيس لقاء علماء صور ومنطقتها العلامة الشيخ علي ياسين، في تصريح اليوم، رفضه "القاطع لأي فراغ في السلطة وتهرب من المسؤولية، لان ذلك قد يؤدي الى ضياع الوطن".

إعتبر مفتي صور وجبل عامل القاضي ​الشيخ حسن عبدالله​ ان "المطالب المشروعة والمحقة هي مطالب كل ​الشعب اللبناني​ ولكن لا نزال ننصح بعدم تحويل ​التظاهرات​ لاستهداف شريحة معينة من هذا البلد خدمة لل​سياسة​ الاميركية وتحقيق أحلام الكيان الصهيوني الغاصب".

دعا رئيس "لقاء الفكر العاملي" ​السيد علي عبد اللطيف فضل الله​ إلى "الابتعاد عن الحلول الترقيعية التي تعيد انتاج الازمات بشكل دائم"، مؤكدا "ربط استقالة الحكومة بسياق العمل على اسقاط النظام الطائفي البغيض وكل الطبقة السياسية الفاسدة عبر العمل لاعادة انتاج السلطة وفقاً للخيارات الشعبية وضمن الآليات القانونية والدستورية".

أكد رئيس تيار الحكمة الوطني، السيد عمار الحكيم، على أهمية إستجابة الحكومة لمطالب المتظاهرين المشروعة.

اعلن مسؤول في محافظة خراسان الرضوية (شمال شرق ايران) بان اكثر من 3 ملايين و 340 الف زائر وفدوا الى مدينة مشهد لزيارة مرقد الامام علي بن موسى الرضا (ع) منذ بداية الايام العشرة الاخيرة من شهر صفر.

حذر رئيس المجلس الأعلى همام حمودي، من الانزلاق الى فراغ السلطة، وما يترتب عنه منه فوضى سياسية وأمنية، مؤكدا أن البديل للفراغ هو الاقتتال الداخلي والفلتان الأمني، وضياع حقوق المواطنين.