الجميع بات يشهد بنجاحات هذه المؤسسة

وأشار إلى أنهم " أثبتوا بالفعل أنهم صمام آمان لبنان واللبنانيين وعين لا تنام من خلال سجلهم الحافل في ملاحقة الإرهاب ومكافحته"، حسب النشرة اللبنانية.

 مؤكداً أن "الإنجاز الأخير للأمن العام وتوقيف أحد الإرهابيين الخطيرين في طرابلس يندرج في سياق النجاحات الأمنية التي يراكمها الأمن العام في سجله الوطني الناصع".

ورأى الشيخ حبلي أن الدور الوطني الكبير الذي يؤديه اللواء إبراهيم سواء من خلال سهره الدائم على رأس هذه المؤسسة الأمنية التي بات يشهد لها الجميع بنجاحاتها على أكثر من صعيد، أو من خلال الدور البارز الذي لعبه في ملف الإفراج عن العسكريين الأسرى لدى جبهة النصرة، آملاً أن تتكلل جهوده بالنجاح في ما خص الإفراج عن العسكريين الذين لا يزالون في قبضة تنظيم داعش الإرهابي، أو من خلال الأداور السياسية وتقريب وجهات النظر بين مختلف الأفرقاء.