جاء اللقاء على هامش المؤتمر الدولي "دور السيدة الزهراء (س) في استقرار الاسرة والمجتمع" المنعقد حاليا في كربلاء يوم الجمعة ، حيث تناول الجانبان اهمية مشروع التقريب بين المذاهب الاسلامية ووحدة المنطقة والوحدة الوطنية في العراق والمصالح المشتركة بين ايران والعراق .
وفي تصريح له للصحفيين قال الشيخ الاراكي إنه "جرى خلال الاجتماع بحث وحدة المنطقة والمصالح المشتركة بين بين العراق وايران والجهود المبذولة لمواجهة حركات التطرف".
واضاف أمين عام المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الاسلامية أن "الجماعات المسلحة والتطرف جاءت من السعودية و "اسرائيل" والفكر الاوربي يبرر لهذا التطرف" .
و حول دعم ايران لبعض الجهات العراقية ، أجاب اية الله الاراكي أن" ايران وحسب واجبها تدعم الجمهور العراقي وملتزمة برأي الشعوب الاسلامية في المنطقة ".
وتابع أن " السياسة الايرانية واحدة في العراق وسوريا والبحرين واليمن وقائمة على اساس المبادئ الاسلامية وتؤكد على ان الكلمة يجب أن تكون للشعوب".
وكان المالكي قد ذكر في وقت سابق من يوم الجمعة ان البلاد مقبلة على المزيد من "بحار الدماء" ما لم يكافح الفكر الطائفي، مشيرا الى ضرورة محاربة كل من ساهم في تدمير البلاد باسم الدين، وكان سببا في وجود التنظيمات الارهابية.
وقال الاراكي في تصريح نشرته NRT عربية اليوم الجمعة إنه "جرى خلال الاجتماع بحث وحدة المنطقة والمصالح المشتركة بين بين العراق وايران والجهود المبذولة لمواجهة حركات التطرف".
واضاف أمين عام المجتمع العالمي للتقريب بين المذاهب أن "الجماعات المسلحة والتطرف جاءت من السعودية واسرائيل والفكر الاوربي يبرر لهذا التطرف"حسب تعبيره.
وفي سؤال لمراسلنا بشأن ما يقال عن الدعم الايراني لبعض الجهات العراقية، أجاب الاراكي أن" ايران وحسب واجبها تدعم الجمهور العراقي وملتزمة براي الشعوب الاسلامية في المنطقة ".
وتابع أن " السياسة الايرانية واحدة في العراق وسوريا والبحرين واليمن وقائمة على اساس المبادى الاسلامية وتؤكد على ان الكلمة يجب أن تكون للشعوب"حسب قوله.
وكان المالكي قد ذكر في وقت سابق من اليوم الجمعة ان البلاد مقبلة على المزيد من "بحار الدماء" ما لم يكافح الفكر الطائفي، مشيرا الى ضرورة محاربة كل من ساهم في تدمير البلاد باسم الدين، وكان سببا في وجود التنظيمات الارهابية.
وقال خلال مشاركته في مؤتمر "السيدة الزهراء الدولي الاول" المنعقد حاليا في مدينة كربلاء، اليوم الجمعة (24 اذار 2017)، انه " مالم نحارب الفكر الطائفي في العراق ونكافح النهج التفسيري الخاطىء للدين الذي يكفر الاخر فاننا سنقبل على مزيد من بحار الدماء وسيستمر التكفير".(۹۸۶۳/ع۹۴۰)