كما تحدث عن "اهمية انتصار تموز"، فأشاد ب"مواقف الراحل المرجع العلامة السيد محمد حسين فضل الله، خصوصا في دعم المقاومة".
وكان الشيخ حمود قام بزيارة سريعة الى مسجد الامير شكيب ارسلان في المختارة خلال مروره في المنطقة واستمع الى شرح عن تاريخه وهندسته.
كما قدم التعازي بوفاة عميد جريدة اللواء المرحوم عبد الغني سلام في نقابة الصحافة.
واستقبل عصرا في حضور مسؤول العلاقات الخارجية في الاتحاد الدكتور مصطفى اللداوي، المعزين بوفاة صهر اللداوي الذي قضى غرقا في غزة.
ومن بين المعزين: اسامة حمدان وعلي بركة وعدد من المسؤولين في حركة "حماس"، ابو عماد الرفاعي، صلاح صلاح مع وفد موسع من "الجبهة الشعبية"، محمد ياسين مع وفد من "جبهة النضال"، رئيس "حركة الامة" الشيخ عبدالله جبري، مسؤول منطقة صيدا في "حزب الله" الشيخ زيد ضاهر، المنسق العام ل"جبهة العمل الاسلامي" الشيخ زهير جعيد مع وفد من التجمع وعضو "رابطة علماء فلسطين" الشيخ علي اليوسف.
كما تلقى عدة اتصالات تعزية.
كما استقبل الشيخ حمود في مكتبه، الشيخ صادق النابلسي وحسن النابلسي، وتطرقوا الى الاوضاع العام.(۹۸۶۳/ع۹۴۰)