وأكد الشيخ عبدالرزاق أننا "إنتصرنا اليوم في معركة ولم ننتصر في الحرب النهائية على أعدائنا لأن من صنع المشروع الإرهابي التكفيري مازال موجوداً ويمكن في أي زمان ومكان أن يُخرِج لنا مشروعاً آخر يضرب به الأمة وينشر من خلاله الفتن والصراعات والدمار والخراب في عالمنا العربي والإسلامي ، لذلك أكثر ما تحتاجه الأمة اليوم هو الوحدة والمصالحة والمسامحة ، داعيا إلى " المصالحة والمسامحة بين كل أبناء الأمة العربية والإسلامية وفتح حوارات بنّاءة بين كل مكونات الأمة لتكون لدينا قوة ومناعة لنسقط كل المشاريع الامريكية والصهيونية على أمتنا".
وكما أكد الشيخ ماهر أن "الأمة اليوم مستهدفة في وحدتها من قبل أعدائها من الأميركي والصهيوني وكل عملائهم والمطلوب أن نعي خطورة المؤامرة على الأمة وقال نحن اليوم إنتصرنا على المشروع الإرهابي التكفيري المصطنع من قبل الأميركي والصهيوني". (۹۸۶۳/ع۹۴۰)