كما دعا الشيخ ماهر عبدالرزاق كل العرب والمسلمين الذين تظاهروا من أجل القدس وكل فلسطين إلى "أن يترجموا هذه المواقف الإيجابية تجاه القدس إلى دعم الإنتفاضة في فلسطين عبر دعم حركات المقاومة بالمال والسلاح والإعلام وقطع كل العلاقات مع الصهاينة كما دعا الشيخ الشعب الفلسطيني إلى توحيد مواقفه تحت مشروع واحد هو تحرير القدس وكل فلسطين".
وقدّم الشيخ ماهر عبدالرزاق التهنئة "للشعب الإيراني العظيم بالإنتصار المدوي على مشروع الفتنة داخل الجمهورية الإسلامية". وأكد أن "الثورة الإسلامية في إيران محصنة وعصية على الكسر بشعبها العظيم وإيمانها بوحدتها ومرجعيتها".
من جهةٍ ثانية طالب الشيخ عبدالرزاق القوى السياسية في لبنان إلى "إعتماد الحوار والتلاقي لحل كافة الخلافات ولأننا بالحوار والتلاقي نحصن لبنان ونحمي وحدته ومؤسساته وندعو إلى الإلتزام الكامل بحرفية الدستور والقانون للخروج من الأزمات والمطلوب منا جميعاً أن نحمي وطننا ونحافظ على إنجازات جيشنا ومقاومتنا وإنتصارهم على المشروع الإرهابي الصهيوني". (۹۸۶۳/ع۹۴۰)