واشاد عبد الرازق بـ"مواقف فخامة رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري على شجاعتهما وتحملهما للمسؤولية الوطنية"، معتبراً أن "ما قاما به أخرج لبنان من مستنقع الفتنة وحماه وحصن وحدته الوطنية"، لافتاً الى أن "الدور الكبير في حل الخلاف في أزمة وزير الخاجية جبران باسيل كان للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله".
كما نوه بـ"الجهد الكبير للواء عباس ابراهيم التي أثمرت نجاحاً وإنفراجاً وفي كل أزمة وإنفراج يكون لإبراهيم بصمات خير فهو الرجل الوطني الكبير الذي يعمل على مستوى كل الوطن"، داعياً كل القوى السياسية والشعبية إلى أن "يتوحدو أمام العدو الصهيوني الذي يريد أن يستولي على ثرواتنا النفطية".
وشدد على أنه "علينا أن نوحد جهودنا ونجمع قوانا لمواجهة العدو الصهيوني الذي يريد أن يعتدي علينا ويسرق ثرواتنا وفي هذه المعركة يجب أن نكون موحدين خلف جيشنا ومقاومتنا ، ولأن قوة لبنان الرادعة لهذا العدو هي المقاومة التي هزمته في كل الميادين فمعادلة الجيش والشعب والمقاومة هي من تحمي لبنان وثرواته النفطية". (۹۸۶/ع۹۴۰)