
كما اوصى بالاهتمام بأداء الشعائر والزيارات للمراقد المقدسة، واستثمارها في تثبيت هويتهم الدينية، وأن يسعى الأبوان بجد إلى التعاون المشترك لتربية أبنائهم، من أجل أن يحافظوا على دينهم وهويتهم وتَقويتها في نفوسهم.
وفي ختام اللقاء ابتهل سماحة السيد الحكيم، الى العلي القدير أن يتقبل زيارتهم بالفلاح والنجاح، ويرزقهم حسن العاقبة، وان ينقلوا توصياته وسلامه لأسرهم الكريمة، وان يتواصوا بالحق، أنه سميع مجيب.
ارسال تعليق
لن يتم الكشف عن الآراء التي تتضمن إهانات للأفراد أو الإثنيات أو تؤجج النزاعات او تخالف قوانين البلاد و التعالیم الدينية.