وفي كلمة له بذكرى أربعين الشهيد القائد الحاج حاتم حمادة (علاء)، في بلدة القماطية، قال الشيخ قاسم:"ان هؤلاء التكفيريون هم سرطان هذه الأمة و سرطان هذا الدين، فمن أراد أن يرفع لبنان وأن يعزز أمانه واستقراره عليه أن يساعد في كل العمليات الاستباقية والمباشرة ضد هؤلاء التكفيريين وأن لا يوفر لهم بيئةً حاضنة وأن لا يدافع عنهم تحت أي عنوان لأنهم مرضٌ للأمة وللذين يدافعون عنهم قبل الآخرين".
واشار سماحته الى أنه "عندما يقر العالم من أوله إلى آخره بدور حزب الله في إنجاز الاستحقاق الرئاسي بشكلٍ فاعل كالشمس في رابعة النهار، فلا قيمة عندها لادعاءات البطولة والفضل من بعضهم، فهي خربشات وأوهام الفوز خارج الحلبة".
واضاف: "لقد مرّ الأصعب وتم التكليف، أما عقبات التأليف فليست جوهرية، بكل صراحة تتطلب بعض المرونة ونتيجتها إيجابية للجميع، لا داعي أن تتأخر الحكومة في تشكيلها، وبالإمكان أن نتعاون لنصل في أسرع وقت إلى إنجازها لمصلحة الناس".
وجدد الشيخ قاسم تأكيده بأن حزب الله لن يوفر جهداً لقيام الدولة وبنائها لأبنائها لا لتحقيق المكاسب الشخصية والفئوية، مشددًا على أننا لسنا ممن يسعون لاستحقاقات تعويضاً عن خسائر مالية أو سياسية، فنحن نسعى لإنجاز الاستحقاقات لخدمة الناس وحماية الوطن وهذه مكرمة يعرفها ويشعر بها الجميع.
وفي كلمة له بذكرى أربعين الشهيد القائد الحاج حاتم حمادة (علاء)، في بلدة القماطية، قال الشيخ قاسم:"ان هؤلاء التكفيريين هم سرطان هذه الأمة و سرطان هذا الدين، فمن أراد أن يرفع لبنان وأن يعزز أمانه واستقراره عليه أن يساعد في كل العمليات الاستباقية والمباشرة ضد هؤلاء التكفيريين وأن لا يوفر لهم بيئةً حاضنة وأن لا يدافع عنهم تحت أي عنوان لأنهم مرضٌ للأمة وللذين يدافعون عنهم قبل الآخرين".
واشار سماحته الى أنه "عندما يقر العالم من أوله إلى آخره بدور حزب الله في إنجاز الاستحقاق الرئاسي بشكلٍ فاعل كالشمس في رابعة النهار، فلا قيمة عندها لادعاءات البطولة والفضل من بعضهم، فهي خربشات وأوهام الفوز خارج الحلبة".
واضاف:" لقد مرّ الأصعب وتم التكليف، أما عقبات التأليف فليست جوهرية، بكل صراحة تتطلب بعض المرونة ونتيجتها إيجابية للجميع، لا داعي أن تتأخر الحكومة في تشكيلها، وبالإمكان أن نتعاون لنصل في أسرع وقت إلى إنجازها لمصلحة الناس".
وجدد الشيخ قاسم تأكيده بأن حزب الله لن يوفر جهداً لقيام الدولة وبنائها لأبنائها لا لتحقيق المكاسب الشخصية والفئوية، مشددًا على أننا لسنا ممن يسعون لاستحقاقات تعويضاً عن خسائر مالية أو سياسية، فنحن نسعى لإنجاز الاستحقاقات لخدمة الناس وحماية الوطن وهذه مكرمة يعرفها ويشعر بها الجميع.(۹۸۶۳/ع۹۴۰)