رئيس مؤسسة الدراسات التاريخية للثورة الاسلامية:
قال سماحة السيد حميد روحاني ضمن تبيين للخدع التي استفاد منها تيار التحريف لضرب الثورة: إن العدو يضلل الأمم بتشويه الحقائق.
قال رئيس مؤسسة الدراسات التاريخية للثورة الاسلامية سماحة السيد حميد روحاني في حوار خاص مع مراسل وكالة رسا للأنباء، معتبرا تحريف الحقائل من أدوات الأعداء علی مر التاريخ لضرب المبادئ الإسلامية: التحريف من اكبر الخدع ضد الاسلام والشعوب والحرية عبر التاريخ وحاول الأعداء لنيل أهدافهم أن يشوهوا الحقائق.
صرح السيد حميد روحاني مشيرا الی أن العدو يحاول أن يسد طريق الحق بشويه الحقائق وأن يضلّ الشعوب: التحريف يوفر مصالح المبتزين والظالمين والرأسمالیين.
أشار سماحته الی تيار «التحريف» الفكري وأهدافهم في عصرنا الحاضر: بعد الثورة الإسلامية واجه تياران «المقاومة» و«تسوية» أمام بعضهم البعض. اتباع الإسلام المحمدي الخالص والرجال الثوريون والنساء الثوريات اختاروا تيار المقاومة في طريق النهوض بمثل الثورة والمحافظة من الاسلام الحقيقي واستطاعوا احباط كثير من المؤامرات والاغتيالات والعقوبات الاقتصادية وحفظ النظام.
وتابع: التيار الغربي بالتحريف وبتزئين وجه أمريكا يريد أن يقول أن العقوبات الظالمة من هذا البلد كان من جهة ترامب لينقي وجهة أمريكا البشعة.
استمر السيد حميد روحاني ضمن بيان أن «خلق الیأس والقنوط» من أحد أدوات تيار التحريف ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية قائلا: أتباع تيار التحريف يحاولون جعل البلاد تبدو على حافة الانهيار ليقللوا من درجة المقاومة والصمود عند الشعوب ويمهدوا الطريق للتسوية مع أمريكا.
قال الرئيس السابق لمركز وثائق الثورة الإسلامية في تبيين دور تيار التحريف ضد الثورة والإسلام مشيرا الی أداة أخري لهذا التيار وهي «تضعيف الولاية»: العدو يعرف جيدا دور القيادة والولاية في حفظ استقلال البلد ومثُل الشعوب وباتالی يخططون لتضعيف هذا المقام لأنه لايمكن أن ينجح أي ثورة في العالم دون القيادة.
صرح السيد حميد روحاني مشيرا الی أن العدو يحاول أن يسد طريق الحق بشويه الحقائق وأن يضلّ الشعوب: التحريف يوفر مصالح المبتزين والظالمين والرأسمالیين.
أشار سماحته الی تيار «التحريف» الفكري وأهدافهم في عصرنا الحاضر: بعد الثورة الإسلامية واجه تياران «المقاومة» و«تسوية» أمام بعضهم البعض. اتباع الإسلام المحمدي الخالص والرجال الثوريون والنساء الثوريات اختاروا تيار المقاومة في طريق النهوض بمثل الثورة والمحافظة من الاسلام الحقيقي واستطاعوا احباط كثير من المؤامرات والاغتيالات والعقوبات الاقتصادية وحفظ النظام.
وتابع: التيار الغربي بالتحريف وبتزئين وجه أمريكا يريد أن يقول أن العقوبات الظالمة من هذا البلد كان من جهة ترامب لينقي وجهة أمريكا البشعة.
استمر السيد حميد روحاني ضمن بيان أن «خلق الیأس والقنوط» من أحد أدوات تيار التحريف ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية قائلا: أتباع تيار التحريف يحاولون جعل البلاد تبدو على حافة الانهيار ليقللوا من درجة المقاومة والصمود عند الشعوب ويمهدوا الطريق للتسوية مع أمريكا.
قال الرئيس السابق لمركز وثائق الثورة الإسلامية في تبيين دور تيار التحريف ضد الثورة والإسلام مشيرا الی أداة أخري لهذا التيار وهي «تضعيف الولاية»: العدو يعرف جيدا دور القيادة والولاية في حفظ استقلال البلد ومثُل الشعوب وباتالی يخططون لتضعيف هذا المقام لأنه لايمكن أن ينجح أي ثورة في العالم دون القيادة.
ارسال تعليق
لن يتم الكشف عن الآراء التي تتضمن إهانات للأفراد أو الإثنيات أو تؤجج النزاعات او تخالف قوانين البلاد و التعالیم الدينية.