واعتبرت أن “وحدة الحركة الأسيرة وتكاتفها والتزامها بقيادتها، وكذلك تضامن الشعب الفلسطيني والفصائل برمتها مع الأسرى، وتضامن الشعوب العربية والاسلامية ولأحرار والشرفاء في العالم، أحرجوا الصهيوني الغاصب وأجبروه على التنازل وكسر شوكته وهزيمته في هذه المعركة الطويلة”.
وعلى صعيد آخر، نددت الجبهة “بشدة بالجريمة البشعة التي ارتكبتها الجماعات الإرهابية والتكفيرية المتطرفة في المنيا جنوبي مصر، وأدت إلى سقوط العشرات من المدنيين الأبرياء بين قتيل وجريح جلهم من النساء والأطفال”، معتبرة أن “هذه الجرائم الارهابية الدموية، تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار وإلى ضرب النسيج الوطني وإلى زرع الفتنة والشقاق بين أطياف الشعب المصري الشقيق”.
وطالبت “أهلنا في مصر بمزيد من الوحدة والوعي والتماسك، في مواجهة مشروع الفتنة الطائفي”، متوجهة بـ “العزاء إلى أهالي الضحايا الأبرياء وشعب مصر الحبيب”.(۹۸۶۳/ع۹۴۰)