لتوحيد الصف الفلسطيني في الداخل والخارج

وأشادت الجبهة، بـ"ردّ المقاومة السريع الذي أدّى إلى مقتل ضابط صهيوني برتبة نقيب، ودعت إلى "ضرورة توحيد الصف الفلسطيني في الداخل والخارج، وإلى أهمية توحيد البندقية الفلسطينية واعتماد خيار المقاومة سياسياً وعسكرياً لمواجهة العنجهية الصهيونية والتصلّف الاسرائيلي ولكبح جماح المعتدين الغاصبين الذين لا يردعهم لا قرار أممي ولا قرار دولي وهم أصلاً ضربوا بكل القرارات الدولية التي تدينهم عرض الحائط، لذا فإنّه لا حلّ ولا دواء مع هذا العدو اللئيم الحاقد إلا الكيّ والنار".

وأكدّت الجبهة أنّه "لا صلح ولا تفاوض ولا تنازل ولا استسلام ولا صفقة قرن مشبوهة ومشؤومة، وعلى العرب والمسلمين أن يحزموا يحسموا أمرهم لاستعادة وتحرير بيت المقدس والمسجد الأقصى المبارك من براثن الصهاينة المحتلين الغاصبين". (۹۸۶/ع۹۴۰)