حركة أنصار الله
لقاء موسع للأحزاب والقوى السياسية اليمنية جمع ممثلين عن القوى الفلسطينية في صنعاء، وتأكيد على وقوف اليمنيين إلى جانب الفلسطينيين ضد خطة الضم وصفقة القرن والتطبيع.
توجّه رئيس الملف الفلسطيني في "حركة أنصار الله" حسن الحمران إلى الفلسطينيين بالقول: "نحن في "أنصار الله" معكم حتى تحرير كل شبر من أرض فلسطين".
كلام الحمران جاء خلال لقاء موسّع للأحزاب والقوى السياسية اليمنية، حضره ممثلو القوى الفلسطينية في اليمن تحت عنوان "القضية الفلسطينية بين الضمّ والتطبيع".
وأضاف: "ما نراه من تطبيع وانفضاح الانظمة العربية العميلة لإسرائيل، يؤكد ماذهب إليه الشهيد القائد بأننا نعيش زمن كشف الحقائق".
من جهته، ثمّن ممثل "حركة الجهاد الاسلامي" في اليمن أحمد بركات، وقوف اليمنيين إلى جانب الفلسطينيين "في وقت سقطت فيه أنظمة في وحل التطبيع مع الكيان الصهيوني".
بدوره، اعتبر ممثل حركة "حماس" في اليمن معاذ أبو شماله أن العدو الحقيقي لفلسطين والأمة "هي إسرائيل ومن يقف خلفها"، مضيفاً أن "صفقة القرن هي المرحلة الاخيرة من تصفية القضية الفلسطينية يريدها الاميركان ولن تنجح رغم التطبيع من بعض الأنظمة".
ممثل "حماس" في اليمن دعا السلطة الفلسطينية في رام الله إلى "تفعيل قراراتهم برفض الضم وصفقة القرن، والتوحد مع الشعب لمواجهة مؤامرات تصفية القضية الفلسطينية"، شاكراً السيد عبد الملك الحوثي، زعيم "أنصار الله"، على مبادرته بالإفراج عن الطيارين مقابل الأسرى الفلسطينيين في السعودية رغم وجود أسرى يمنيين.
أما "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين" ممثلة بخالد خليفة، فقد رأت أنه بات كم الملحّ على السلطة الفلسطينية "طيّ صفحة جميع الاتفاقات مع واشنطن والكيان الصهيوني وسحب الاعتراف به، وفتح الطريق كاملاً لحركات المقاومة والانتفاضة الشعبية".
وتحدث ممثلو "حزب المؤتمر الشعبي"، و"الحزب الاشتراكي اليمني"، و"الحراك الجنوبي" المشاركون في "مؤتمر الحوار الوطني" و"حزب البعث" عن "هرولة بعض الانظمة تجاه التطبيع والمال العربي الذي يخدم المؤامرات ضد فلسطين"، مؤكدين موقفهم الثابت تجاه القضية الفلسطينية وإسقاط "صفقة القرن".
المشاركون في لقاء "القضية الفلسطينية بين الضمّ والتطبيع"، شددوا على أن اليمنيين "جزء حيوي من حركات المقاومة والجهاد، وعقيدتنا تلزمنا استعادة فلسطين كثابت إسلامي وقومي"،وأن اجتماعهم في صنعاء "منطلق لعمل سياسي كبير".
كلام الحمران جاء خلال لقاء موسّع للأحزاب والقوى السياسية اليمنية، حضره ممثلو القوى الفلسطينية في اليمن تحت عنوان "القضية الفلسطينية بين الضمّ والتطبيع".
وأضاف: "ما نراه من تطبيع وانفضاح الانظمة العربية العميلة لإسرائيل، يؤكد ماذهب إليه الشهيد القائد بأننا نعيش زمن كشف الحقائق".
من جهته، ثمّن ممثل "حركة الجهاد الاسلامي" في اليمن أحمد بركات، وقوف اليمنيين إلى جانب الفلسطينيين "في وقت سقطت فيه أنظمة في وحل التطبيع مع الكيان الصهيوني".
بدوره، اعتبر ممثل حركة "حماس" في اليمن معاذ أبو شماله أن العدو الحقيقي لفلسطين والأمة "هي إسرائيل ومن يقف خلفها"، مضيفاً أن "صفقة القرن هي المرحلة الاخيرة من تصفية القضية الفلسطينية يريدها الاميركان ولن تنجح رغم التطبيع من بعض الأنظمة".
ممثل "حماس" في اليمن دعا السلطة الفلسطينية في رام الله إلى "تفعيل قراراتهم برفض الضم وصفقة القرن، والتوحد مع الشعب لمواجهة مؤامرات تصفية القضية الفلسطينية"، شاكراً السيد عبد الملك الحوثي، زعيم "أنصار الله"، على مبادرته بالإفراج عن الطيارين مقابل الأسرى الفلسطينيين في السعودية رغم وجود أسرى يمنيين.
أما "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين" ممثلة بخالد خليفة، فقد رأت أنه بات كم الملحّ على السلطة الفلسطينية "طيّ صفحة جميع الاتفاقات مع واشنطن والكيان الصهيوني وسحب الاعتراف به، وفتح الطريق كاملاً لحركات المقاومة والانتفاضة الشعبية".
وتحدث ممثلو "حزب المؤتمر الشعبي"، و"الحزب الاشتراكي اليمني"، و"الحراك الجنوبي" المشاركون في "مؤتمر الحوار الوطني" و"حزب البعث" عن "هرولة بعض الانظمة تجاه التطبيع والمال العربي الذي يخدم المؤامرات ضد فلسطين"، مؤكدين موقفهم الثابت تجاه القضية الفلسطينية وإسقاط "صفقة القرن".
المشاركون في لقاء "القضية الفلسطينية بين الضمّ والتطبيع"، شددوا على أن اليمنيين "جزء حيوي من حركات المقاومة والجهاد، وعقيدتنا تلزمنا استعادة فلسطين كثابت إسلامي وقومي"،وأن اجتماعهم في صنعاء "منطلق لعمل سياسي كبير".
ارسال تعليق
لن يتم الكشف عن الآراء التي تتضمن إهانات للأفراد أو الإثنيات أو تؤجج النزاعات او تخالف قوانين البلاد و التعالیم الدينية.