فلسطين؛
دعا الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين زياد النخالة إلى جعل يوم العيد فرصة للمحبة والتراحم والوحدة في مواجهة العدو الصهيوني، مؤكداً أن إرادة الشعب الفلسطيني لن تنهزم رغم كل التضحيات التي قدمها.
وقال النخالة في كلمة له لمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك: "ما زال شعبنا يحمل القدس وفلسطين راية عالية حتى النصر، هذا يوم للعزة والتضحية وطاعة الله.. هذا يوم للوحدة وللتراحم.. هذا يوم من أيام الله المباركة التي تظلل أيامنا وأعمارنا".
وأضاف: "فلنجعل هذا اليوم فرصةً للمحبة والتراحم ويوما للوحدة في مواجهة العدو" مشدداً على أن شعبنا الفلسطيني رغم التحديات ما زال صامداً ويرفع لواء العزة والكرامة في مواجهة العدو الذي يعمل ليل نهار لهزيمة المقاومة".
وتابع النخالة: "فلنكن أكثر صبرا وأكثر قوة لننتصر على هذا الظلم وهذا العدوان".
وأوضح الأمين العام للجهاد أن "الأمة الإسلامية وعلى الرغم كل التحديات، ما زالت تعتصم بحبل الله العظيم الذي تحتفل اليوم بطاعته وتعبّر عن ذلك بتكبيرات الإسلام التي لم تتوقف على مدى كل العصور.
وزاد بالقول: "هذه أمة لن تهزم عقيدتها وهذا شعبٌ لن تهزم إرادته، فكلما ازدادت التحديات ازداد وعينا أكثر بواجب الصمود وواجب التمسك بحقوقنا".
وجدّد النخالة العهد مع الله بـ"الاستمرار في الطريق نحو القدس ونحو فلسطين حتى النصر".
واستذكر الشهداء الذين قضوا نَحْبَهم، وخص بالذكر القائد الكبير الدكتور رمضان شلّح، والقائد الشهيد بهاء أبو العطا، والشهيد دانيال منصور، والشهيد صلاح أبو حسنين، متعهداً بالاستمرار على طريقهم حتى تحقيق النصر على العدو الصهيوني.
وأضاف: "فلنجعل هذا اليوم فرصةً للمحبة والتراحم ويوما للوحدة في مواجهة العدو" مشدداً على أن شعبنا الفلسطيني رغم التحديات ما زال صامداً ويرفع لواء العزة والكرامة في مواجهة العدو الذي يعمل ليل نهار لهزيمة المقاومة".
وتابع النخالة: "فلنكن أكثر صبرا وأكثر قوة لننتصر على هذا الظلم وهذا العدوان".
وأوضح الأمين العام للجهاد أن "الأمة الإسلامية وعلى الرغم كل التحديات، ما زالت تعتصم بحبل الله العظيم الذي تحتفل اليوم بطاعته وتعبّر عن ذلك بتكبيرات الإسلام التي لم تتوقف على مدى كل العصور.
وزاد بالقول: "هذه أمة لن تهزم عقيدتها وهذا شعبٌ لن تهزم إرادته، فكلما ازدادت التحديات ازداد وعينا أكثر بواجب الصمود وواجب التمسك بحقوقنا".
وجدّد النخالة العهد مع الله بـ"الاستمرار في الطريق نحو القدس ونحو فلسطين حتى النصر".
واستذكر الشهداء الذين قضوا نَحْبَهم، وخص بالذكر القائد الكبير الدكتور رمضان شلّح، والقائد الشهيد بهاء أبو العطا، والشهيد دانيال منصور، والشهيد صلاح أبو حسنين، متعهداً بالاستمرار على طريقهم حتى تحقيق النصر على العدو الصهيوني.
ارسال تعليق
لن يتم الكشف عن الآراء التي تتضمن إهانات للأفراد أو الإثنيات أو تؤجج النزاعات او تخالف قوانين البلاد و التعالیم الدينية.