سماحة آية الله إمامي كاشاني:
خطيب جمعة طهران: التركيز علی القدرات الداخلية، الاقتصاد المقاوم، تجاهل التهديدات الأميركية، الاهتمام بالعلوم والتكنولوجيا وقدرات الشباب من أهم واجباتنا في عصر انتظار الفرج.
أفاد مراسل وكالة رسا للأنباء، قال خطيب جمعة طهران سماحة آية الله امامي كاشاني في برنامج اذاعي «در ساحت حضور» مشيرا الی آية إبلاغ ضمن بيان أن رسالة النبي الكريم صلّی الله علیه وآله لم تكن مفيدة دون غدير خم: مازال المنافقون حاولوا التشكيك في خلافة أميرالمؤمنين وإمامته والقول بأن النبي باختياره ابن عمه كخليفة المسلمين، جعل مسئلة الإمامة والولاية أمرا شخصيا.
وأوضح حادثة الغدير قائلا: لايصح تفسير الولاية بالمحبة بما أن هناك كثير من القرائن كآية «إكمال الدين» في القرآن الكريم والمصادر التاريخية والروايات وأنها تدل علی أن «الولاية» بمعني الخلافة والاقتداء.
صرح خطيب جمعة طهران مؤكدا علی أن المسؤولين يجب أن يهتموا بسيرة أميرالمؤمنين علیه السلام لحل الأزمات الاقتصادية: الاكتناز والابتزاز والانتهازية كلها تخالف سيرة أمير المؤمنين علیه السلام وعلینا أن نجتنب هذه الأمور.
تابع سماحة آية الله كاشاني مسلطا الضوء علی توجيهات الإمام الخامنئي حول رسالته لعيد غدير خم: التركيز علی القدرات الداخلية، الاقتصاد المقاوم، تجاهل التهديدات الأميركية والعنجهية العالمية، اجتناب من التراجع والانسحاب، الاهتمام بالعلوم والتكنولوجيا وقدرات الشباب والشعب من أهم مهماتنا في عصر انتظار الفرج.
وختم حديثه بالقول بالتاكيد علی ضرورة الصبر والاستقامة في مواجهة العدو: علی الشعب أن يكونوا متحدين في هذه الظروف المتعبة والصعبة وأن يهتموا بحركة المعونة الإيمانية والمواساة وصابرين تجاه الصعاب.
وأوضح حادثة الغدير قائلا: لايصح تفسير الولاية بالمحبة بما أن هناك كثير من القرائن كآية «إكمال الدين» في القرآن الكريم والمصادر التاريخية والروايات وأنها تدل علی أن «الولاية» بمعني الخلافة والاقتداء.
صرح خطيب جمعة طهران مؤكدا علی أن المسؤولين يجب أن يهتموا بسيرة أميرالمؤمنين علیه السلام لحل الأزمات الاقتصادية: الاكتناز والابتزاز والانتهازية كلها تخالف سيرة أمير المؤمنين علیه السلام وعلینا أن نجتنب هذه الأمور.
تابع سماحة آية الله كاشاني مسلطا الضوء علی توجيهات الإمام الخامنئي حول رسالته لعيد غدير خم: التركيز علی القدرات الداخلية، الاقتصاد المقاوم، تجاهل التهديدات الأميركية والعنجهية العالمية، اجتناب من التراجع والانسحاب، الاهتمام بالعلوم والتكنولوجيا وقدرات الشباب والشعب من أهم مهماتنا في عصر انتظار الفرج.
وختم حديثه بالقول بالتاكيد علی ضرورة الصبر والاستقامة في مواجهة العدو: علی الشعب أن يكونوا متحدين في هذه الظروف المتعبة والصعبة وأن يهتموا بحركة المعونة الإيمانية والمواساة وصابرين تجاه الصعاب.
ارسال تعليق
لن يتم الكشف عن الآراء التي تتضمن إهانات للأفراد أو الإثنيات أو تؤجج النزاعات او تخالف قوانين البلاد و التعالیم الدينية.