وأشار إلى أننا "منذ أربعين سنة كنا مع إمامنا السيد موسى الصدر ومع جيشنا كنّا ولا زلنا كمقاومة صفاً واحداً دفاعاً عن القاع والهرمل واللّبوة وكل البلدات المستهدفة من الإسرائيليين وأدواتهم التكفيريين أعداء الإنسانية واليوم مع قيادتنا الرشيدة نكمل مسيرة التضحية والفداء ليبقى لبنان وتبقى الأمّة عزيزة حرّة".
وطالب المعرقلين تسليح الجيش اللبناني بـ"بعض الشعور بالمسؤولية والسماح بتسليحه من قبل الدول التي أعلنت استعدادها لتزويده بكل ما يحتاج بعدما نكثت دول أخرى بعهودها ووعودها وتركت الجيش يدافع من لبنان عن كل العالم في مواجهة المجرمين القتلة بأسلحته المتوفرة المتواضعة"، كما طالب هذا البعض بـ"الكف عن التصريحات السخيفة في الحديث عن الذرائع لتبرير الجرائم، والرأي العام اللبناني يعلم أن المجرمين لم يحتاجوا إلى ذرائع في سوريا وليبيا والعراق وأوروبا والرأي العام لن يرحم المتاجرين بدماء الشرفاء الأبطال".