الجلساتُ البحثيّة كانت بواقع جلستين صباحيّة وأُخرى مسائيّة وبمشاركة وحضور باحثين أكاديميّين وحوزويّين من داخل وخارج العراق، على أن تُستأنف باقي الجلسات يوم غدٍ الجمعة في العتبة العبّاسية المقدّسة إن شاء الله تعالى.
الجلسةُ الصباحيّة التي أدارَها الشيخ علي شكري شهدت مشاركة سبعة باحثين وكانوا كما يلي:
الأوّل: سماحة السيد مصطفى القزويني، وبحثة بعنوان: (التحدّيات المعاصرة التي تواجه المنبر الحسينيّ).
الثاني: سماحة السيد مضر الحلو، وبحثه بعنوان: (المنبر الحسينيّ ضرورات الواقع وآليّات التجديد).
الثالث: الأستاذ محمد نعمة السماوي، وبحثه بعنوان: (المنبر الحسينيّ بين صياغة الوعي وتجديد الخطاب).
الرابع: بحثٌ مشترك بين الدكتور ساجد صباح العسكري والأستاذ صلاح عودة الدعمي، وكان بعنوان: (أدوات القوّة الناعمة عند الشيعة الإماميّة.. المنبر الحسيني أنموذجاً).
الخامس: السيد محمد الحبوبي، وبحثه بعنوان: (التحدّيات المعاصرة التي تواجه المنبر الحسينيّ).
السادس: سماحة الشيخ يحيى السعداوي، وبحثه بعنوان: (الكشف عن مشروعيّة التجديد في المنبر الحسينيّ ثبوتاً وإثباتاً).
السابع: الشيخ جعفر فرج الله، وبحثه بعنوان: (المنبر الحسينيّ والتحدّيات المعاصرة).
أمّا الجلسة المسائيّة فقد أدارها الدكتور ستار الأعرجي وشهدت مشاركة ستة باحثين، وكانوا كما يلي:
الأول: السيد محمد الحسني، وبحثه بعنوان: (المنبر الحسينيّ في صناعة الوعي الاجتماعيّ والدينيّ).
الثاني: الشيخ أسامة العتابي، وبحثة بعنوان: (المرجع المتجوّل.. قراءة في آليّات تقييد سلوك المنبر الحسينيّ وإثرائه).
الثالث: الأستاذ عمار كاظم، وبحثه بعنوان: (المنبر الحسينيّ وأهميّته في صناعة الوعي الاجتماعيّ والدينيّ.. دراسة وتحليل).
الرابع: الأستاذ نذير هادي الزبيدي، بحثه بعنوان: (قراءة سياسيّة لمراسيم العزاء الحسينيّ).
الخامس: السيد هاشم المحنّك، وبحثة بعنوان: (المنبر الحسينيّ وفلسفة البناء التربوي والاجتماعيّ).
السادس: الدكتور حسين الساعدي، وبحثة بعنوان: (الدور الريادي لخطباء النجف الأشرف في إثراء المنبر الحسينيّ.. الشيخ محمد علي اليعقوبي والشيخ أحمد الوائلي أنموذجاً).
هذا وقد شهدت هذه الجلسات مناقشات ومداخلات مستفيضة من قبل الحاضرين.(۹۸۶۳/ع۹۴۰)