وذكر بيان لمكتبه أن السيد عمار الحكيم "بحث مع السفير الياباني ملف اعمار المناطق المحررة من داعش الارهابي ومساهمة المجتمع الدولي واليابان كونها من الدول الرائدة في هذا المجال ولها مساهمات في مساعدة العراق،" داعيا "المجتمع الدولي الى تحمل مسؤولياته تجاه معاناة العراقيين الانسانية من الارهاب كونه يخوض حربا بالنايبة عن العالم".
وأستعرض السيد عمار الحكيم مع السفير الياباني التطورات الامنية والسياسية في العراق والمنطقة والانتصارات التي يحققها الشعب العراقي بكل ألوانه وأطيافه على الارهاب الداعشي".
وبين ان "العراق استعاد شعبه وبات موحدا تجاه الارهاب مما يسهل القضاء عليه، عادا الموصل هي المنازلة العسكرية الاخيرة مع داعش الارهابي ومن بعدها سيعود داعش الى نشاطه القديم الذي يتطلب خطط ومعالجات تتناسب وحجم التهديد الامني،" لافتا الى ان "هذه التطورات الامنية في أعين صانع القرار العراقي".(۹۸۶۳/ع۹۴۰)