حركة أمل التفجير بحي الراشدين:
دان المكتب السياسي لحركة امل بشدة "التفجير الإرهابي الذي أدى إلى سقوط قتلى وجرحى من أهالي بلدتي كفريا والفوعة".
واعتبر أن "هذا الإرهاب المجرم الذي تمارسه الجماعات التكفيرية لا يراعي اتفاقاً ولا تفاوضاً ولا مواثيق ولا حرمة للشيوخ والأطفال العزل الذين عانوا الأمرين من الحصار والتجويع والقتل لسنوات".
وفي بيان له اشار المكتب إلى أن ا"يد الاجرام للعصابات التكفيرية الإرهابية لم توقف الأعمال الإرهابية على مدار السنوات الماضية بل تمادت في اجرامها حتى طالت بلداناً وعواصم عربية وغربية مما يستوجب تكاتفاً دولياً لتجفيف مستنقعاتها ووقف أدواتها الإرهابية"، مؤكدة "وقوفها إلى جانب الشقيقة سوريا التي تواجه الإرهاب والتكفير".(9863/ع940)
ارسال تعليق
لن يتم الكشف عن الآراء التي تتضمن إهانات للأفراد أو الإثنيات أو تؤجج النزاعات او تخالف قوانين البلاد و التعالیم الدينية.