وقال في تصريح :"إن مواجهة التكفيريين الإرهابيين تتطلب أقصى درجات الدعم للجيش اللبناني عبر تركه يقرر قنوات تنسيقه مع إي طرف أراد وتحريره من بعض القيود السياسية التي تكبل بعض السياسيين في لبنان وكذلك عبر دعم المقاومة بتقدير انجازاتها التي تعطى لكل لبنان رغم تهجم البعض عليها".
أضاف :"إن حقوق اللبنانيين في عيشهم بكرامة أهم من كل النظريات الاقتصادية والسياسية التي يختبئ وراءها البعض من أصحاب المشاريع المشبوهة".
ووجه ياسين كلامه إلى الذين يزرعون بزور الفتنة بين الجيش والشعب والمقاومة :"الذين يدعمون الجيش بنظرية المنظار عليهم العودة إلى الواقع والاعتراف بالقاعدة الماسية التي حمت الوطن وحمتهم بدماء أبطال الجيش والمقاومة" .
وختم ياسين بدعوة المتاجرين بقضية النازحين إلى "الكف عن اللعب بنار الفرقة والتفرقة والعمل على حفظ المصلحة اللبنانية عبر دعم دعوة النازحين إلى ديارهم المحررة من الإرهابيين والمجرمين رحمة بالشعب اللبناني وبالنازحين".(۹۸۶۳/ع۹۴۰)