ائتلاف ۱۴ فبراير:
اعتبر ائتلاف شباب ثورة ۱۴ فبراير إن قرار الحكومة البحرينية في الترشح لعضوية مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة هو خطوة جديدة للتلاعب المجتمع الدولي بهدف التغطية على انتهاكاته وجرائمه اليومية التي يمارسها بحق أبناء شعب البحرين.
وفي بيان له، أشار الائتلاف إلى أن على مجلس حقوق الإنسان مسائلة سلطات البحرين حول “كيف تسجن أبرز الحقوقيّين الناشطين في العالم وتعمل على تعذيبهم ومنهم الأستاذ عبدالهادي الخواجة، والحقوقيّ البارز الأستاذ نبيل رجب”.
وأضاف “كيف تشرح معارضتها أغلب الإدانات السابقة والحاليّة الصادرة عن مجلس حقوق الإنسان بحقّها وعدم تتنفيذها توصياته؟ وما هو تبريرها لحالات الإخفاء القسريّ، والاحتجاز التعسفي، ومنع السفر، والتعدّي الجنسيّ، والتعذيب الوحشيّ، وحرمان أبسط الحقوق الإنسانيّة للمعتقلين والمعتقلات؟” (۹۸۶/ع۹۴۰)
ارسال تعليق
لن يتم الكشف عن الآراء التي تتضمن إهانات للأفراد أو الإثنيات أو تؤجج النزاعات او تخالف قوانين البلاد و التعالیم الدينية.