وقال الشيخُ الامين خلال لقائهِ مجموعةً من وجهاءَ وشيوخِ عشائرَ واكاديميين في بغدادَ ان السيناريو المفترضَ ان يحدثَ هو الاستمرارُ في التظاهرِ وقيامُ اشخاصٍ بقتلِ القواتِ الامنية والمتظاهرين لتأجيجِ الاوضاع, وأشار في حديثه إلى عدة نقاط منها:
ـ من قام بقنص المتظاهرين والقوات الامنية هم افراد الشركات الامنية الامريكية.
ـ نمتلك ادلة على تورط الادارة الامريكية في تأجيج اوضاع البلاد.
ـ الادارة الامريكية استقطبت مجموعة من شيوخ عشائر الانبار وسلحتهم.
ـ حكومة عبد المهدي أفضل من الحكومات السابقة مبينا ان احدى اهمِ نقاطِ الضعف في هذه الحكومة هو الجانبُ الإعلامي وانها لا تستطيعُ تسويقَ نفسِها ومنجزاتِها
ـ نعول على أبناء شعبنا وأن لا يسمحوا مرة أخرى بأفعال تعيدنا للوراء وتجد لنا النسخة الرابعة من داعش.
ـ محاولات زعزعة الأوضاع تدور ضمن فلك مصلحة "إسرائيل" التي تعتمد إضعاف البلدان وبمقدمتها العراق.
ـ السيناريو يهدف لاستنزاف قوات الأمن وسحب الحشد من المناطق المحررة وإحداث فراغ أمني فيها وإعادة تفعيل داعش والمجاميع الكردية الانفصالية.
ـ السيناريو يهدف لتأجيج الأوضاع الأمنية وتوجيه الاتهامات للحشد الشعبي.
المصدر: موقع حركة عصائب اهلِ الحق