خطيب جمعة بغداد؛
صرح سماحة آية الله السيد ياسين الموسوي العلاقات بين العراق و السعودية ببرکة هذه الحکومة الامريکية التي تحکمنا بخير!! ولکن ما دعاهم الی هذه الاهانة هو شعبية السيد السيستاني.
افاد مراسل وکالة رسا للانباء في العراق، قال سماحة آية الله السيد ياسين الموسوي، خطيب جمعة بغداد:
العلاقات بين العراق و السعودية ببرکة هذه الحکومة الامريکية التي تحکمنا بخير. سابقا ربما کانوا يتحرّشون بان عندهم مشکلة مع الحکومة و يزعمون انها مدعومة من الايرانيين اما الان فهذه حکومة ايدتها السعودية و امريکا و تم التاييد و الدعم و دعوا رئيس الوزراء الي زيارة المملکة و بعث لهم رسل سلام وزير المال و تحاور معهم و تشاور معهم و اتفق معهم و کان اللقاء وديا بين الطرفين ما اثار الشعب العراقي و آلام الشعب العراقي، فما حدی مما بدی.
اضاف خطيب جمعة بغداد مشيرا الی جرائم آل سعود بحق الشعب العراقي: نرجع مرة اخری الی المربع الاول العدواني الذي عرف عن السعودية خلال هذه السنين السبعة عشر بالمخففات و الارهابيين و التفجيرات و تعبير الاسلحة المتعددة لقتل الابرياء في العراق و آلاف من الانتحاريين الذين انتحروا و آلاف من الانتحاريين الذين اعتقلوا.
استمرّ سماحته بالتاکيد علي ان السيد السيستاني ليس رجل سياسي و انما موقفه موقف الطبيب المعالج قائلا: السيد السيستاني و ان تصدي الی بعض المسائل السياسة الضرورية لحفظ سلامة البلد و وحدة العراقيين و حفظ دمائهم و سلامة العراقيين من العدوان الخارجي و من التمزق الداخلي و من الحروب التي اججها الآخرون في البلد کالحرب الطائفية او حرب داعش السيد السيستاني وقف و الکل يعلم موقف معالج لهذه المشاکل کالطبيب ولکنه لم يکن رجل السياسة و لم يکن له موقع سياسي في البلد لا هو و لا احد من اهل بيته و لا المقربين اليه. المقربون اليه لم يدخلوا في عالم السياسة التنفيذية؛ ولکن لاحظ الجانب الايجابي و هو الدفاع عن البلد و استقلاله و حريته و تطوره و تقدمه و مساعدة العراقيين في اختيارهم لما ينجيهم و يوحدهم.
قال سماحة آية السيد ياسين الموسوي ضمن بيان سبب الشعبية لآية الله السيد السيستاني عند الشعب العراقي:
انه احتفظ بموقعه الاصلي و هو الموقع الديني هو عالم رجل دين علی قمة الحرم الديني في العراق، اعلی درجة دينية يتسلمها هو حفظه الله و لذلک کان يرفض استخدام عنوان او مصطلح سياسي يطلق عليه او علی احد مقربيه، حتي المقربون له کان لايسمح لهم ان يتصدوا بهذا العنوان السياسي الا في المقدار الضروري لحفظ رمق الحياة الحرة في هذا البلد.
و أکد ايضا: و لذلک نلاحظ ان النصيحة تاتي من خلال الصلاة الجمعة و لم تات من خلال بيانات مستقلة و يوکد سماحة آية الله السيد السيستاني ان نصيحته ليست باعتبار التصدي السياسي و انما باعتبار رجل الدين. هو رجل دين يعني موقفه بدون التشبيه نظير موقف البابا في الفاتيکان، موقف النصيحة و الارشاد.
اعتبر خطيب جمعة بغداد مجيبا عن هذه السؤال «فما الذي يجعل آل سعود الناس الساسة غارقين بالسياسة الباطلة و السياسة الاستعمارية و السياسية الارضائية للامريکان فما الذي يعجلهم يتصدّون لهذا الرجل؟!»:
المشکلة اکبر من هذه الدواعي الظاهرية مرة يقولون هو رجل سياسي و مرة يقولون کذا ولکن المشکلة هي شعبية السيد السيستاني.
العلاقات بين العراق و السعودية ببرکة هذه الحکومة الامريکية التي تحکمنا بخير. سابقا ربما کانوا يتحرّشون بان عندهم مشکلة مع الحکومة و يزعمون انها مدعومة من الايرانيين اما الان فهذه حکومة ايدتها السعودية و امريکا و تم التاييد و الدعم و دعوا رئيس الوزراء الي زيارة المملکة و بعث لهم رسل سلام وزير المال و تحاور معهم و تشاور معهم و اتفق معهم و کان اللقاء وديا بين الطرفين ما اثار الشعب العراقي و آلام الشعب العراقي، فما حدی مما بدی.
اضاف خطيب جمعة بغداد مشيرا الی جرائم آل سعود بحق الشعب العراقي: نرجع مرة اخری الی المربع الاول العدواني الذي عرف عن السعودية خلال هذه السنين السبعة عشر بالمخففات و الارهابيين و التفجيرات و تعبير الاسلحة المتعددة لقتل الابرياء في العراق و آلاف من الانتحاريين الذين انتحروا و آلاف من الانتحاريين الذين اعتقلوا.
استمرّ سماحته بالتاکيد علي ان السيد السيستاني ليس رجل سياسي و انما موقفه موقف الطبيب المعالج قائلا: السيد السيستاني و ان تصدي الی بعض المسائل السياسة الضرورية لحفظ سلامة البلد و وحدة العراقيين و حفظ دمائهم و سلامة العراقيين من العدوان الخارجي و من التمزق الداخلي و من الحروب التي اججها الآخرون في البلد کالحرب الطائفية او حرب داعش السيد السيستاني وقف و الکل يعلم موقف معالج لهذه المشاکل کالطبيب ولکنه لم يکن رجل السياسة و لم يکن له موقع سياسي في البلد لا هو و لا احد من اهل بيته و لا المقربين اليه. المقربون اليه لم يدخلوا في عالم السياسة التنفيذية؛ ولکن لاحظ الجانب الايجابي و هو الدفاع عن البلد و استقلاله و حريته و تطوره و تقدمه و مساعدة العراقيين في اختيارهم لما ينجيهم و يوحدهم.
قال سماحة آية السيد ياسين الموسوي ضمن بيان سبب الشعبية لآية الله السيد السيستاني عند الشعب العراقي:
انه احتفظ بموقعه الاصلي و هو الموقع الديني هو عالم رجل دين علی قمة الحرم الديني في العراق، اعلی درجة دينية يتسلمها هو حفظه الله و لذلک کان يرفض استخدام عنوان او مصطلح سياسي يطلق عليه او علی احد مقربيه، حتي المقربون له کان لايسمح لهم ان يتصدوا بهذا العنوان السياسي الا في المقدار الضروري لحفظ رمق الحياة الحرة في هذا البلد.
و أکد ايضا: و لذلک نلاحظ ان النصيحة تاتي من خلال الصلاة الجمعة و لم تات من خلال بيانات مستقلة و يوکد سماحة آية الله السيد السيستاني ان نصيحته ليست باعتبار التصدي السياسي و انما باعتبار رجل الدين. هو رجل دين يعني موقفه بدون التشبيه نظير موقف البابا في الفاتيکان، موقف النصيحة و الارشاد.
اعتبر خطيب جمعة بغداد مجيبا عن هذه السؤال «فما الذي يجعل آل سعود الناس الساسة غارقين بالسياسة الباطلة و السياسة الاستعمارية و السياسية الارضائية للامريکان فما الذي يعجلهم يتصدّون لهذا الرجل؟!»:
المشکلة اکبر من هذه الدواعي الظاهرية مرة يقولون هو رجل سياسي و مرة يقولون کذا ولکن المشکلة هي شعبية السيد السيستاني.
آراء المشاهدين
المنتشرة: ۲
Under Review: ۰
10 July 2020 - 17:08
الرد
الله یحفظ السید السیستانی
11 July 2020 - 20:31
الرد
أحسنت النشر
ارسال تعليق
لن يتم الكشف عن الآراء التي تتضمن إهانات للأفراد أو الإثنيات أو تؤجج النزاعات او تخالف قوانين البلاد و التعالیم الدينية.