عبدالله الثاني
الملك الأردني يجدد موقف بلاده الثابت من القضية الفلسطينية، ويعتبر أن أيّ تحرّك إسرائيلي أحادي الجانب لضم أراضٍ في الضفة الغربية المحتلة سيبدد الآمال في التوصل إلى تسوية.
حذّر الملك الأردني عبدالله الثاني من أن أيّ تحرك إسرائيلي أحادي الجانب لضمّ أراضٍ في الضفة الغربية المحتلة سيبدد الآمال في التوصل إلى تسوية.
الملك الأردني أكّد خلال لقائه أعضاء لجنتي الشؤون الخارجية والدفاع في مجلس العموم البريطاني في عمّان، أن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على أراضي عام 67 عاصمتها القدس الشرقية، هي السبيل الوحيد للتوصل إلى سلام شامل ودائم.
وأكّد العاهل الأردني موقف الأردن الثابت تجاه القضية الفلسطينية، وضرورة تحقيق السلام الشامل والعادل على أساس حل الدولتين، بما يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، ذات السيادة والقابلة للحياة.
والضمّ هو مشروع جديد تعمل "إسرائيل" ومن خلفها داعميها في الولايات المتحدة الأميركية عبره على المزيد من الاحتلال للأرض الفلسطينية وتشريد أهلها، عبر مخطط الضم في الضفة الغربية.
دول كثيرة طالبت "إسرائيل" بالتراجع عن قرارها، واعتبرت أن قرار الضم يبدد "السلام" والاستقرار في المنطقة، وليس آخرها طلب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي طالب بالتخلي عن أيّ مشروع لضم أجزاء في الضفة الغربية المحتلة، محذّراً من أن ذلك سيضر بالسلام.
كذلك أعلن وزراء خارجية مصر والأردن وفرنسا وألمانيا عدم اعتراف بلادهم بأيّ ضمّ للأراضي الفلسطينية المحتلة، وأكّدوا أن لهذه الخطوة عواقب خطيرة على أمن المنطقة واستقرارها.
صحيفة "إسرائيل اليوم" نقلت مؤخراً ما دار في أحاديث مغلقة أجراها زعماء عرب، وقالت إن مصر والسعودية والإمارات غير مبالين بعملية الضم إذا نُفّذت، وسيكتفون بإدانات رمزية، إلاّ بحال اندلاع أعمال عنف قد تؤثر على حكمهم، عندها فقط سيعملون ضدّ الخطة.
الملك الأردني أكّد خلال لقائه أعضاء لجنتي الشؤون الخارجية والدفاع في مجلس العموم البريطاني في عمّان، أن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على أراضي عام 67 عاصمتها القدس الشرقية، هي السبيل الوحيد للتوصل إلى سلام شامل ودائم.
وأكّد العاهل الأردني موقف الأردن الثابت تجاه القضية الفلسطينية، وضرورة تحقيق السلام الشامل والعادل على أساس حل الدولتين، بما يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، ذات السيادة والقابلة للحياة.
والضمّ هو مشروع جديد تعمل "إسرائيل" ومن خلفها داعميها في الولايات المتحدة الأميركية عبره على المزيد من الاحتلال للأرض الفلسطينية وتشريد أهلها، عبر مخطط الضم في الضفة الغربية.
دول كثيرة طالبت "إسرائيل" بالتراجع عن قرارها، واعتبرت أن قرار الضم يبدد "السلام" والاستقرار في المنطقة، وليس آخرها طلب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي طالب بالتخلي عن أيّ مشروع لضم أجزاء في الضفة الغربية المحتلة، محذّراً من أن ذلك سيضر بالسلام.
كذلك أعلن وزراء خارجية مصر والأردن وفرنسا وألمانيا عدم اعتراف بلادهم بأيّ ضمّ للأراضي الفلسطينية المحتلة، وأكّدوا أن لهذه الخطوة عواقب خطيرة على أمن المنطقة واستقرارها.
صحيفة "إسرائيل اليوم" نقلت مؤخراً ما دار في أحاديث مغلقة أجراها زعماء عرب، وقالت إن مصر والسعودية والإمارات غير مبالين بعملية الضم إذا نُفّذت، وسيكتفون بإدانات رمزية، إلاّ بحال اندلاع أعمال عنف قد تؤثر على حكمهم، عندها فقط سيعملون ضدّ الخطة.
ارسال تعليق
لن يتم الكشف عن الآراء التي تتضمن إهانات للأفراد أو الإثنيات أو تؤجج النزاعات او تخالف قوانين البلاد و التعالیم الدينية.