نائب الأمين العام لحركة النجباء
الشمري: إنه لا خيار أمام الأميركيين سوى الانسحاب من العراق، و أن المقاومة تبتكر الأساليب المناسبة لإجبارهم على المغادرة.
أكد نصر الشمري، نائب الأمين العام لحركة النجباء العراقية، إن "الأميركي لا يستطيع تغيير المعادلات في العراق".
وقال الشمري إنه "لا خيار أمام الأميركيين سوى الانسحاب من العراق أو البقاء وتحمل الخسائر التي ستطال قواتهم"، مؤكداً أن "القوات الأميركية في العراق هي قوات احتلال واستهدافها من قبل المقاومة سيتصاعد يوماً بعد يوم".
وبارك "العمليات التي تستهدف الأميركيين"، مشيراً إلى أن "المقاومة تبتكر الأساليب المناسبة لإجبارهم على المغادرة"
كما لفت إلى أن "عمليات المقاومة تتسم بالسرية وهناك قرار موحد لدى قوى المقاومة بمواجهة القوات الأميركية"، مشيراً إلى أن "الأميركيين لا يفهمون سوى لغة القوة، والمقاومة هي السلاح الوحيد القادر على إخراجهم من العراق".
وفيما اعتبر الشمري أن "الحكومة جهة تنفيذية لا تشريعية ولا يمكن لها ولا لأي جهة منع المقاومة من استهداف الأميركيين"، أشار إلى أن "إيران صديقة لكل قوى المقاومة لكن المعني الرئيسي بمواجهة التعنت الأميركي في العراق هم العراقيون".
كما اعتبر أنه "ليس لدى رئيس الوزراء أو الحكومة صلاحية استقدام قوات أجنبية إلى العراق خصوصاً بعد قرار البرلمان"، موضحاً أن "المقاومة أفسحت المجال من أجل الحوار لتطبيق قرار البرلمان بخروج القوات الأميركية".
وأكد الشمري أن واشنطن لم تبادر لمساعدة العراق بمواجهة "داعش" بذريعة أن ذلك شأن داخلي وليس هجوماً خارجياً.
نائب الأمين العام لحركة النجباء قال إن "الأميركيين والبريطانيين يريدون وضع قواتهم في مناطق يتوهمون أن المقاومة لن تستهدفهم فيها".
وأضاف أن "القوات التركية اجتاحت أرضاً عراقية، وقصفت مواقع في العراق ولم نر أي تحرك أميركي"، آملاً أن تكون تحركات رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي وحكومته لمصلحة العراق"، ومؤكداً أن مستقبل البلاد مرهون بالحرية.
المصدر: المیادین
وقال الشمري إنه "لا خيار أمام الأميركيين سوى الانسحاب من العراق أو البقاء وتحمل الخسائر التي ستطال قواتهم"، مؤكداً أن "القوات الأميركية في العراق هي قوات احتلال واستهدافها من قبل المقاومة سيتصاعد يوماً بعد يوم".
وبارك "العمليات التي تستهدف الأميركيين"، مشيراً إلى أن "المقاومة تبتكر الأساليب المناسبة لإجبارهم على المغادرة"
كما لفت إلى أن "عمليات المقاومة تتسم بالسرية وهناك قرار موحد لدى قوى المقاومة بمواجهة القوات الأميركية"، مشيراً إلى أن "الأميركيين لا يفهمون سوى لغة القوة، والمقاومة هي السلاح الوحيد القادر على إخراجهم من العراق".
وفيما اعتبر الشمري أن "الحكومة جهة تنفيذية لا تشريعية ولا يمكن لها ولا لأي جهة منع المقاومة من استهداف الأميركيين"، أشار إلى أن "إيران صديقة لكل قوى المقاومة لكن المعني الرئيسي بمواجهة التعنت الأميركي في العراق هم العراقيون".
كما اعتبر أنه "ليس لدى رئيس الوزراء أو الحكومة صلاحية استقدام قوات أجنبية إلى العراق خصوصاً بعد قرار البرلمان"، موضحاً أن "المقاومة أفسحت المجال من أجل الحوار لتطبيق قرار البرلمان بخروج القوات الأميركية".
وأكد الشمري أن واشنطن لم تبادر لمساعدة العراق بمواجهة "داعش" بذريعة أن ذلك شأن داخلي وليس هجوماً خارجياً.
نائب الأمين العام لحركة النجباء قال إن "الأميركيين والبريطانيين يريدون وضع قواتهم في مناطق يتوهمون أن المقاومة لن تستهدفهم فيها".
وأضاف أن "القوات التركية اجتاحت أرضاً عراقية، وقصفت مواقع في العراق ولم نر أي تحرك أميركي"، آملاً أن تكون تحركات رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي وحكومته لمصلحة العراق"، ومؤكداً أن مستقبل البلاد مرهون بالحرية.
المصدر: المیادین
ارسال تعليق
لن يتم الكشف عن الآراء التي تتضمن إهانات للأفراد أو الإثنيات أو تؤجج النزاعات او تخالف قوانين البلاد و التعالیم الدينية.