اللواء سلامي:
قال القائد العام لحرس الثورة الاسلامية: لقد تمكنا من الدفاع عن حياض الوطن والحفاظ على سيادته في وقت لم يغفل الاعداء لحظة عن التآمر والتواطؤ ضده.
قال القائد العام لحرس الثورة الاسلامية "اللواء حسين سلامي" : ان التكتيكات العسكرية عندنا مواكبة للمواصفات العالمية الحديثة؛ مؤكدا على "منظمة الابحاث وجهاد الاكتفاء الذاتي" التابعة لطيران القوة البرية للحرس الثوري، ضرورة تصميم وتصنيع المروحيات بما يتناسب مع حاجات ومهام هذه القوة.
وفي تصريحه، امس الاثنين، خلال تفقد قاعدة "فتح" التابعة لطيران القوة البرية لحرس الثورة الاسلامية، اعتبر اللواء سلامي انتاج وتطوير البنية التحتية للقوات المسلحة من حيث الكم والنوع، امرا طبيعيا.
وصرح : ان القوة البرية ماضية باتجاه الاكتفاء الذاتي من حيث التصنيع والتكنولوجيا، بما يلزم علينا ان نشرع في منظمة الابحاث وجهاد الاكتفاء الذاتي بالقوة البرية للحرس الثوري، في تصميم وتصنيع المروحيات التي تلبي حاجات ومهام هذه القوة.
كما نوه الى ان طيران القوة البرية للحرس للحرس الثوري لا ينحصر بهذه القوة فقط، بل يشارك ايضا في معالجة الكوارث الطبيعية مثل الحرائق التي اندلعت خلال الفترة الاخيرة في عدد من غابات البلاد حيث يبادر الى جانب الاجهزة الاخرى في اخمادها.
اللواء سلامي، اشار ايضا الى وجود "اصطفافات خطيرة وراء الحدود تتربص الفرص"؛ مشددا بقوله : الا ان القوات الدفاعية للبلاد لن تسمح بذلك اطلاقا.
واعتبر طيران الحرس بانه قوة تابعة للبلاد اجمع، قائلا : اننا نعيش على مدى اربعة عقود في منطقة تمر باكثر المؤامرات العالمية تعقيدا لكننا تمكنا من تطوير قدراتنا خلال هذه الفترة في ساحة العمل وصد التهديد، وقد حققنا انجازات كبرى في هذا الاطار.
وتابع : لقد تمكنا من الدفاع عن حياض الوطن والحفاظ على سيادته في وقت لم يغفل الاعداء لحظة عن التآمر والتواطؤ ضده؛ مشددا على ان قوات الحرس الثوري لن تهاب اي قوة مهما كانت ضخمة لانها توصلت الى آليات مواجهة العدو والتغلب عليه.
المصدر: القدس
وفي تصريحه، امس الاثنين، خلال تفقد قاعدة "فتح" التابعة لطيران القوة البرية لحرس الثورة الاسلامية، اعتبر اللواء سلامي انتاج وتطوير البنية التحتية للقوات المسلحة من حيث الكم والنوع، امرا طبيعيا.
وصرح : ان القوة البرية ماضية باتجاه الاكتفاء الذاتي من حيث التصنيع والتكنولوجيا، بما يلزم علينا ان نشرع في منظمة الابحاث وجهاد الاكتفاء الذاتي بالقوة البرية للحرس الثوري، في تصميم وتصنيع المروحيات التي تلبي حاجات ومهام هذه القوة.
كما نوه الى ان طيران القوة البرية للحرس للحرس الثوري لا ينحصر بهذه القوة فقط، بل يشارك ايضا في معالجة الكوارث الطبيعية مثل الحرائق التي اندلعت خلال الفترة الاخيرة في عدد من غابات البلاد حيث يبادر الى جانب الاجهزة الاخرى في اخمادها.
اللواء سلامي، اشار ايضا الى وجود "اصطفافات خطيرة وراء الحدود تتربص الفرص"؛ مشددا بقوله : الا ان القوات الدفاعية للبلاد لن تسمح بذلك اطلاقا.
واعتبر طيران الحرس بانه قوة تابعة للبلاد اجمع، قائلا : اننا نعيش على مدى اربعة عقود في منطقة تمر باكثر المؤامرات العالمية تعقيدا لكننا تمكنا من تطوير قدراتنا خلال هذه الفترة في ساحة العمل وصد التهديد، وقد حققنا انجازات كبرى في هذا الاطار.
وتابع : لقد تمكنا من الدفاع عن حياض الوطن والحفاظ على سيادته في وقت لم يغفل الاعداء لحظة عن التآمر والتواطؤ ضده؛ مشددا على ان قوات الحرس الثوري لن تهاب اي قوة مهما كانت ضخمة لانها توصلت الى آليات مواجهة العدو والتغلب عليه.
المصدر: القدس
ارسال تعليق
لن يتم الكشف عن الآراء التي تتضمن إهانات للأفراد أو الإثنيات أو تؤجج النزاعات او تخالف قوانين البلاد و التعالیم الدينية.