تشكيل الحكومة؛
أفادت مصادر بأن "عون" غير متحمس هو الآخر لتسمية "الحريري" رئيسا للوزراء وأضافت أن "الحريري ليس في موقع من يضع الشروط، بل من توضع عليه شروط".
قالت صحيفة لبنانية إن رئيس الوزراء السابق "سعد الحريري" يشترط حرية التشكيل لتولي رئاسة الحكومة الجديدة.
وأضافت صحيفة "الأخبار" اللبنانية أن "الحريري" لا يعنيه خارجيا سوى ضوء أخضر سعودي، لم يحصل عليه بعد.
ويشترط "الحريري"، الذي يحمل الجنسية السعودية ايضا، الحصول على تأييد كامل من القوى المحلية على تكليفه، وتركه يؤلف الحكومة من تلقاء نفسه، وكذلك الحصول على تأييد خارجي وضمانات بعدم عرقلة عمل حكومته.
ويحظى "الحريري" بدعم فرنسي لتولي المسؤولية من جديد، لكن باريس تريد توافقا عاما عليه داخليا وخارجيا.
إلا أن مصادر رفيعة في حزب "التيار الوطني الحر"، الذي أسسه الرئيس اللبناني "ميشال عون"، شددت على أن "التجربة بينت أن سعد الحريري ليس عنوانا لا للاصلاح ولا للانتاجية".
كذلك أفادت مصادر (لم تسمها الصحيفة) بأن "عون" غير متحمس هو الآخر لتسمية "الحريري" رئيسا للوزراء.
وأضافت أن "الحريري ليس في موقع من يضع الشروط، بل من توضع عليه شروط".
وإذا تولى "الحريري" تشكيل الحكومة المقبلة ستكون هذه المرة الثالثة التي يتولى فيها هذا المنصب؛ إذ سبق أن تولاه للمرة الأولى بين 29 نوفمبر/تشرين الثاني 2009 و13 يونيو/حزيران 2011، وللمرة الثانية بين 18 ديسمبر/كانون الأول 2016 و29 أكتوبر/تشرين الأول 2019.
وتطالب فرنسا بحكومة تفاهم وطني يتفق كل الأطراف على اسم رئيسها وعلى برنامجها، وتتضمن أسماء توحي بالثقة.
وقبل أيام، أعلن رئيس الوزراء اللبناني "حسان دياب"، رسميا، تقديم استقالة الحكومة، مطلقا تصريحات نارية ضد من وصفهم بالفاسدين، مؤكدا أنهم "باتوا أكبر من الدولة"، وذلك على خلفية الانفجار الذي شهده مرفأ بيروت، وأودى بحياة 220 شخصا وأكثر من 6 آلاف مصاب.
وأضافت صحيفة "الأخبار" اللبنانية أن "الحريري" لا يعنيه خارجيا سوى ضوء أخضر سعودي، لم يحصل عليه بعد.
ويشترط "الحريري"، الذي يحمل الجنسية السعودية ايضا، الحصول على تأييد كامل من القوى المحلية على تكليفه، وتركه يؤلف الحكومة من تلقاء نفسه، وكذلك الحصول على تأييد خارجي وضمانات بعدم عرقلة عمل حكومته.
ويحظى "الحريري" بدعم فرنسي لتولي المسؤولية من جديد، لكن باريس تريد توافقا عاما عليه داخليا وخارجيا.
إلا أن مصادر رفيعة في حزب "التيار الوطني الحر"، الذي أسسه الرئيس اللبناني "ميشال عون"، شددت على أن "التجربة بينت أن سعد الحريري ليس عنوانا لا للاصلاح ولا للانتاجية".
كذلك أفادت مصادر (لم تسمها الصحيفة) بأن "عون" غير متحمس هو الآخر لتسمية "الحريري" رئيسا للوزراء.
وأضافت أن "الحريري ليس في موقع من يضع الشروط، بل من توضع عليه شروط".
وإذا تولى "الحريري" تشكيل الحكومة المقبلة ستكون هذه المرة الثالثة التي يتولى فيها هذا المنصب؛ إذ سبق أن تولاه للمرة الأولى بين 29 نوفمبر/تشرين الثاني 2009 و13 يونيو/حزيران 2011، وللمرة الثانية بين 18 ديسمبر/كانون الأول 2016 و29 أكتوبر/تشرين الأول 2019.
وتطالب فرنسا بحكومة تفاهم وطني يتفق كل الأطراف على اسم رئيسها وعلى برنامجها، وتتضمن أسماء توحي بالثقة.
وقبل أيام، أعلن رئيس الوزراء اللبناني "حسان دياب"، رسميا، تقديم استقالة الحكومة، مطلقا تصريحات نارية ضد من وصفهم بالفاسدين، مؤكدا أنهم "باتوا أكبر من الدولة"، وذلك على خلفية الانفجار الذي شهده مرفأ بيروت، وأودى بحياة 220 شخصا وأكثر من 6 آلاف مصاب.
ارسال تعليق
لن يتم الكشف عن الآراء التي تتضمن إهانات للأفراد أو الإثنيات أو تؤجج النزاعات او تخالف قوانين البلاد و التعالیم الدينية.