أكد ممثل حركة حق في خارج البحرين على ‌أننا "نتحدث عن عنف منظم بحق أبناء الشعب البحريني الاعزل ومن خلال عدة اجهزة أمنية، نتحدث عن دعم لوجستي ومالي واستراتيجي من قبل السعودية وحلفائهم الغربيون ونتحدث عن تعتيم إعلامي على ابناء شعبنا المظلوم لكن رغم كل هذا ان الثورة مستمرة ومسيرات الشعب تستمر حتى تحقيق النصر".

بمناسبة الذكرى السادسة لإنطلاق ثورة ۱۴ فبراير اكد ممثل اية الله الشيخ عيسى قاسم على أن "التصعيد من قبل النظام الخليفي لا يزيدنا الا ثباتا واصرارا بمواصلة الطريق حتى تحقيق جميع المطالب العادلة والمشروعه وسيثبت الشعب البحريني للجميع أنه بقبضاته وحناجره السلمية وبتحركه الشعبي والجماهيري سيفشل جميع مخططات ظلام الخليج".

أكد المفكر الاسلامي المصري على أن "لو كانت الحركات الإسلامية فى العالم صادقة ومخلصة ولا تتصف بالأنانية وتريد العودة للإسلام فى بلاد المسلمين لتحالفت مع هذه الدولة الإسلامية في ايران وعملت فى طولها لا فى عرضها وأكيد يكون النجاح هو حليفها ولكن ماحدث هو نفس مافعله اليهود مع الرسول (ص) فى المدينة مع علمهم بصدقه حاربوه حسدا من عند أنفسهم فأذلهم الله ونصر رسوله".

أكد رئيس علماء صور على أن "المقاومات التي حصلت في المنطقة من لبنان وفلسطين والعراق واليمن منطلقة من الثورة الاسلامية في ايران وثورة الامام الخميني رحمه الله كونهم يحاربون الباطل كما حاربها الامام، أما ما نراه في العالم العربي هو صنيعة الاستكبار العالمي الذي يريد أن يسيطر بكل قوة على المنطقة".

أكد عضو حزب الدعوة الاسلامية على أن "ثورات ما يسمى بالربيع العربي هي ثورات ليست لا شعبية ولا اسلامية بل هي منطلقة من رحم الاستكبار العالمي من أجل زعزعة الثورة الاسلامية المباركة في ايران وفتح ثغرة كبري بين الشعب الايراني المسلم وبين الشعوب المسلمة الاخرى".

أكد رئيس حركة "الوحدة والاصلاح" على أن "في مكان ما كانت الثورات في الوطن العربي تحتاج الى قائد على مستوى قضيتها، اي بمعنى قائد مفكر وعالم رباني وإنسان ثوري ومجتهد، كل هذه الصفات كان يمتاز بها الامام الخميني رحمه الله، فشلت الثورات العربية كونها لم تشتمل على قيادة تستطيع ان تسير الامور بعد الثورة".

أكد المتحدث الرسمي باسم حركة النجباء العراقية على أنه "يجب أن لا نبقى حيارى ونجعل امريكا تفعل ما تشاء وتمارس بدورها السيطرة والهيمنة والاستحواذ وتتعامل معنا وكأننا ولاية من ولايات المتحدة الامريكية، وهذا شيء مرفوض بالمرة".

أكد الخبير المصري في الشؤون السياسية على أن "الثورة قامت وفي عقول الشباب العداء لإسرائيل و لامريكا ولذلك انطلقوا نحو السفارة الاسرائيلية وطالبوا باغلاقها ولكن الاخوان رفضوا هذا الامر ولم يخرجوا لطرد السفير".

أكد أمين عام حركة التوحيد الاسلامية على أن "ما يريده العدو منا هو أن نتقاتل في ما بيننا ونتركه لحاله ليفعل ما يشاء، قال الله تعالى "لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا" اذا يجب أن تترك هذه الصراعات جانبا ونتجه نحو الامة الاسلامية الواحدة".

أكد المحلل السياسي احمد البحراني على أن "هناك عدة معطيات ومؤشرات تشير الى تراجع الادارة الامريكة عن قراراتها، الغريب في الامر أن قرار ترامب بمنع دخول مواطني الدول السبعة استهدف دول لم شارك مواطنيها ولم تثبت ادانتهم بالارهاب ولم تشكل هذه الدول اي خطر على الولايات المتحدة الامريكية، بل اكثر من ذلك معظم الدول التي شملها قرار ترامب هي المتضررة الكبرى من الارهاب والتكفيريين وحتى من نفس الادارة الامريكية".