وأضاف، أن هذه الضربة عززت شعور الامن لدى الشعب الايراني ولذلك علينا أن ندعو لهؤلاء الاعزة ليوفقهم لمرضاته.
وأسشتهد باية «وَ أَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَ مِنْ رِباطِ الْخَیْلِ»، مبينا أن التجهيز وتعزيز القدرة العسكرية لمواجهة الاعداء فريضة على الدولة الاسلامية وعلى المسلمين.
وحذر مولوي سلامي الاعداء من مغبة التعرض للجمهورية الاسلامية لان القوات العسكرية الايرانية مستعدة للدفاع عن الاراضي الايرانية وسنقوم نحن بالدفاع عن المقدسات ووحدة الاراضي الايرانية.
وأشاد بمواقف قائد الثورة الاسلامية الحكيمة في مواجهة الاعداء، موضحا أن مواقف قائد الثورة الاسلامية تنبع من ايمانه الراسخ وصلابة الشعب الايراني، مبينا أن الضربة الصاروخية ضد عصابات داعش كانت ردا قاسيا للهجمات الارهابية التي ضربت مجلس الشورى الاسلامي ومرقد الامام الخميني رحمه الله.(986/ع930/ك157)