
1.للرویة الصحیحة 5 اختصاصات لا تجتمع الا فی الرویة التوحیدیة.
2.انّ الله – تبارك و تعالی – هوالاول و الاخر و مع جمیع الموجودات ، و ماهیة الكون هی بلورة « منه أتینا» و « الیه نرجع »
3.اسماء الله و صفاته لها التأثیر فی ادارة الكون
4.السنن الإلهیة هی من مقومات « النظام العلّی و المعلومی » الحاكم علی الكون ،و « ان الله لایغیر ما بقوم حتی یغیّروا ما بأنفسهم » و « انتصار الحق علی الباطل » حیث مظهر الربوبیّة و رحمته – تبارك و تعالی - هی من مصادیقها .
5.خلق الانسان یتمتع من أهداف قریبة ، و متوسطة وبعیدة الامد ، و الطریق للوصول الی تلك الاهداف معبدة للانسان و یمكنه الوصول الیه .
6.الانسان یدخل المجتمع مع ما یمتلك من مدخرات فطریة و اكتسابیة من مجراها الطبیعیة .
7.الجوامع البشریة تخطو نحو الوحدة و الكمال
8.الفطرة التی تبحث عن الكمال و التی لا ترضی بمالدیها ، هی من أهم عوامل حركة التاریخ.
9.المدینة الفاضلة هی أبرز إفرار فكری فی مجال « مستقبل أفضل »
10.المجتمع المثالی الذی یقترحه الاسلام هو نقطة أمل للانسان التائة الحائر فی عصرنا الحاضر .
11.عصر الظهور مع مواصفاته الفردیة و الاجتماعیة و التاریخیة (الذی لانظیر له من بدأ العالم الی هذا الیوم ) ، هو « عصر الحیاة »
12.قیام الحجة (عج) و الرجع] و قیام القیامة ، 3عقبات علی مسیر « انا الیه راجعون »
13.الظهور هو إمداد غیبی إجتماعی ، و لكن التكالیف الفردیة و الإجتماعیة باقیة علی عاتق الناس و لن تسقط عنهم
14. للبشر مستقبل زاهر للغایة ، والانتظار الحقیقی یقرب ذلك المستقبل .