
وبین المرجع الشیخ النجفی فی هذا الصدد أهمیة ومکانة الشعائر الدینیة وما لها من توجیه صوب مسار الإصلاح، وکافة العبادات التی أمره بها والابتعاد عن الذنوب والمعاصی وأن یجعل عمله خالصاً لله.
کما اکد آیة الله النجفی على السیر على نهج المدرسة المحمدیة التی تبث الإسلام الحقیقی للعالم عبر علوم أهل البیت الأطهار (صلوات الله علیهم).
فیما أجاب سماحته على عدة أسئلة شرعیة منها ما یخص أمور الزواج والطلاق والحجاب وقضایا اجتماعیة أخرى, بعدها رفع یدیه للدعاء لجمیع أتباع أهل البیت (علیهم السلام) بالأمن والعافیة.
من جانبهم ثمنوا هذه التوجیهات والأجوبة الشرعیة التی أجاب علیها بعد أن استمع لأسئلتهم متمنین لسماحته الصحة وطول العمر.
نهایة الخبر ـ وکالة رسا للانباء