الكلمات الرئيسة - السيدة زينب
بحرٌ بشريٌّ؛ تموج على أكفه جثامين شهداء تُحلِّق أرواحهم عالياً في سماء إنصاف خالقها، وجراحُهم تُزهر طُهراً يواسي جراح قلوب ذويهم بعد هذا الفراق، فراقٌ يخفف وطأة الألم حين كان سببه الشهادة، ولكن يبقى القلب الإنساني رغم إيمانه بالقدر يتساءل "بأي ذنبٍ غُدروا".
رمز الخبر: ۴۲۹۸۹۷ تأريخ النشر : ۲۰۱۷/۰۴/۲۷