اعتبر مسؤول القسم الثقافي لحزب الله في البقاع السيد فيصل شكر، انه لولا المقاومة وشهدائها ومسيرتها “والشعب الوفي والأبي، لكنا في خبر كان”. وقال عن المقاومين “عندما قاتل هؤلاء الرجال الأبطال الصهاينة والتكفيريين، قاتلوهم عن بينة وعن يقين بأن الله ناصرهم وحافظهم ومعزهم ودافع الكيد والشر من أعداء الله عن أمتهم ومجتمعهم”.

أكد المسؤول الثقافي لـ"حزب الله" في البقاع العلامة السيد فيصل شكر أن "المقاومة لن تتوقف، وهي في كل يوم تحقق نصرا في كل بقعة من بقاع الجهاد، فانتصرت على الصهاينة عام ۲۰۰۶، واليوم تحقق الانتصارات على التكفيريين ومن يدعمهم".