وبحسب المركز الاعلامي لمكتب قائد الثورة الاسلامية فقد قال سماحته إن الاستشهاد، واظهار القدرات العسكرية، والتواجد الشعبي المنقطع النظير، ومعنويات الشباب القوية وعزمهم الراسخ، إلى جانب الآلاف من المجموعات النشطة في مجال العلوم والتكنولوجيا، كذلك النهج الديني والروحي لنسبة كبيرة من الشباب في جميع أنحاء البلاد، كل هذه الأحداث تُنبئ عن تجلي ظاهرة فريدة في العالم المعاصر قادرة على ترك آثار عميقة ومصيرية في مستقبل التاريخ.
واضاف، ينعقد مؤتمركم هذا العام وسط أحداث مهمة تدل كل واحدة منها من ناحية معينة على عظمة وقيمة إيران الإسلامية والشعب الثوري.
وتابع، إن الاستشهاد، واظهار القدرات العسكرية، والتواجد الشعبي المنقطع النظير، ومعنويات الشباب القوية وعزمهم الراسخ، إلى جانب الآلاف من المجموعات النشطة في مجال العلوم والتكنولوجيا ، كذلك النهج الديني والروحي لنسبة كبيرة من الشباب في جميع أنحاء البلاد ، جميعها تنبىء عن ظاهرة فريدة من نوعها في عالم اليوم. ظاهرة يمكن أن يكون لها آثار عميقة ومصيرية على مستقبل التاريخ.
واكد قائد الثورة انه لم تتشكل لحد الآن الأمة الإسلامية بمعناها الحقيقي، أي الكيان الواحد المنسجم الذي يملك إرادة ويسعى خلف هدف مشترك، وللأسف بات توجيه الاتهامات والخلاف والحروب داخل البلدان الإسلامية رائجاً مقابل دعوات الحريصين وأصحاب النوايا الحسنة للوحدة الإسلامية.