إنَّ أهم ما نادت به خطبة جمعة الحرم الحسینی المقدس وَأَکَّدَ علیه ممثل المرجعیة العلیا سماحة الشیخ عبد المهدی الکربلائی دام عزه:
1 ـ تشکیل حکومة تحظى بقبول وطنی واسع ومتمکِّنة من جمع الصف الوطنی والشیعی.
٢-التحلی بروح المسؤولیة الوطنیة وعدم التشبث بالمناصب.
٣- مطالبة المجتمع الدولی بمساعدة الحکومة العراقیة.
٤ عَلَى وزارة الداخلیة وغیرها اتّخاذ الاجراءات المناسبة للحدّ من الأعمال ذات الدافع الطائفی .
٥-تتأکد المسؤولیة على العشائر لحمایة الوطن ونسیجه الاجتماعی ومنع التقسیم ولم الصف الوطنی .
٦-التأکید على الدولة بکافة جهاتها العنایة بالنازحین ومطالبة الأُمم المتحدة بلعب دورها المتوخى منها کما ندعو مِنْ کُلّ الجهات ذات العلاقة بتوثیق جرائم داعش .
٧-تکثیف الجهود لفکّ الحصار عن المناطق المحاصرة مثل منطقة (امرلی ).
٨-تکثیف الجهود لتنظیم اندفاع المتطوعین ومعاملتهم بشکل یلیق بهم وتوفیر التدریب المطلوب لهم وعدم زجهم فی المعارک بدون تهیئتهم .
٩-توجیه تهمة التقصیر للمجتمع الدولی والاسلامی والعربی لعدم وضع حد للجرائم بحق فلسطین وغزة.