الكلمات الرئيسة - الشیخ نعیم قاسم
الشیخ نعیم قاسم:
رسا- وعد الشیخ نعیم قاسم اهالی المخطوفین بأن یبذل حزب الله اقصى جهد ممکن للافراج عن العسکریین، واذا رأینا ای فرصة للقیام بالمساعدة سنقوم بها، وفرحتنا تکون بالافراج عن المخطوفین بأسرع وقت ممکن.
رمز الخبر: ۸۶۵۴ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۲/۲۳
الشیخ نعیم قاسم:
رسا- التقى نائب الأمین العام لحزب الله سماحة الشیخ نعیم قاسم ،الأمین العام لحرکة الأمة الشیخ عبد الناصر الجبری،وبحث التطورات الحاصلة فی لبنان واکد الطرفان على ان الحل الوحید لازمات المنطقة هو الحوار .
رمز الخبر: ۸۶۱۹ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۲/۱۸
الشیخ نعیم قاسم:
رسا- اکد الشیخ قاسم على "أننا نواجه محوراً خطیراً، یتمثل بالعدو الصهیونی الامیرکی التکفیری"، معتبراً أن هذا المشروع الخطر یمکن مواجهته عبر تحدید الهدف، والاستفادة من طاقات الامة، مشیراً الى أهمیة الوحدة کی لا تتشتت الطاقات واللاهتمامات
رمز الخبر: ۸۵۷۲ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۲/۰۳
الشیخ نعیم قاسم:
رسا- أکد نائب الأمین العام "لحزب الله" الشیخ نعیم قاسم أننا "موحدون سنة وشیعة ومن کل الأحزاب والقوى التی تؤمن بمشروعیة المقاومة من أجل مواجهة ودحر الکیان الاسرائیلی على قاعدة التحریر الکامل لفلسطین بعیدا عن التسویات وتأکیدا للمقاومة المسلحة الشعبیة والفصائیلیة التی تقدر على تغییر المعادلة والانتقال للأفضل".
رمز الخبر: ۸۳۱۴ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۱/۱۱
الشیخ نعیم قاسم:
اکد الشیخ قاسم على ان ""لدى لبنان فرصة مهمة وسط لهیب المنطقة السیاسی والأمنی، إذا ما انتهزها القادة والسیاسیون بالحوار البناء والاتفاق على حمایة لبنان وبنائه فاننا سنتقدم الى الامام ونحقق الکثیر من الانجازات لمصلحة الناس".
رمز الخبر: ۸۲۵۴ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۱/۰۶
الشیخ نعیم قاسم:
رسا ـ أکد الشیخ نعیم قاسم "جهوزیتنا کانت عالیة و لا تزال، و قادرون إن شاء الله على الاستمرار فی ردع الخطر التکفیری مهما أخافونا منه، و مهما أقاموا من دعایات له"
رمز الخبر: ۸۲۲۷ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۱/۰۱
الشیخ نعیم قاسم:
رسا- قال الشیخ قاسم "هل یوجد شک بأنهم أصحاب مشروع مترامی الأطراف، یعتبر لبنان أحد زوایاه، ویتکامل مع مشروعهم فی سوریا والعراق حالیًا، وامتدادًا إلى دول أخرى تصل إلى الکویت والسعودیة والإمارات وبلدان أخرى یریدون أن یسیطروا علیها من أجل أن یتحکموا بمسار تلک المنطقة وفق المشروع الخاص بهم".
رمز الخبر: ۸۲۰۷ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۳۰
الشیخ نعیم قاسم:
رسا- قال الشیخ قاسم "هل یوجد شک بأنهم أصحاب مشروع مترامی الأطراف، یعتبر لبنان أحد زوایاه، ویتکامل مع مشروعهم فی سوریا والعراق حالیًا، وامتدادًا إلى دول أخرى تصل إلى الکویت والسعودیة والإمارات وبلدان أخرى یریدون أن یسیطروا علیها من أجل أن یتحکموا بمسار تلک المنطقة وفق المشروع الخاص بهم".
رمز الخبر: ۸۲۰۶ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۳۰
الشیخ نعیم قاسم:
رسا- قال الشیخ قاسم "من یقول الیوم إن التکفیریین نتیجة لوجود حزب الله فی سوریا، نقول له: التکفیریون أصحاب مشروع، وقد کانوا موجودین ولا زالوا وهم یبحثون عن مشروعهم بصرف النظر إذا کنا موجودین أو لا، وبصرف النظر إذا کنا نعمل بشرفٍ وکرامة لحمایة لبنان أم لا، هؤلاء أصحاب مشروع".
رمز الخبر: ۸۲۰۰ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۲۹
الشیخ نعیم قاسم:
رسا - أکد ان "داعش هو خطر کبیر، ولکنه خطر یمکن الانتصار علیه، فهو نتیجة تجمع من ثمانین دولة فی العالم أتوا إلى سوریا والعراق، رعتهم أمیریکا والدول الکبرى ودول عربیة وإقلیمیة، وأعطوهم الأموال والسلاح والتسهیلات، ووفروا لهم الموقف السیاسی".
رمز الخبر: ۸۱۹۴ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۲۸
الشیخ نعیم قاسم:
قال الشیخ نعیم قاسم ان "جهادنا فی سوریا حمى لبنان وشعبه ومقاومته، ومن یراقب الأزمة الحالیة فی لبنان بتعطیل کل شیء یجد المشکلة فی استمرار مراهنات البعض على الاستفادة من مشاریع المحور الأمیرکی والارهاب التکفیری لتغییر المعادلة فی لبنان والمنطقة".
رمز الخبر: ۸۱۴۳ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۲۳
الشیخ نعیم قاسم:
رسا - شدد المشارکون فی مؤتمر الهیئة التأسیسیة للاتحاد العالمی لعلماء المقاومة على ضرورة الوحدة بین کافة أطیاف الأمة الإسلامیة بکل أبعادها من أجل التصدی للتحدیات؛ محذرین من أن التصنیف المذهبی للمقاومة إنما یصب فی خدمة الإرهاب التکفیری.
رمز الخبر: ۸۱۳۰ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۲۱
الشیخ نعیم قاسم:
رسا - قال الشیخ نعیم"نحن لا نخشى على الإطلاق من هذه الضوضاء المسماة "داعش" أو "النصرة" أو کل من یلتحق بهما، والسبب فی ذلک أنهم لا یمثلون الإسلام لا من قریب ولا من بعید، لا یمکن أن یتشوه الإسلام، هم انکشفوا أنهم لا علاقة لهم بهذا الدین ولا یرتبطون بدین الله".
رمز الخبر: ۸۰۹۳ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۱۷
الشیخ نعیم قاسم:
رسا - وقال الشیخ قاسم: "أثبت الشعب الفلسطینی جدارته وقدرته على مواجهة المشروع (الإسرائیلی)، وذلک بصموده وانتصاره فی عدوان غزة، وتکاتف الشعب ومقاومته فی کل المناطق الفلسطینیة، والآن فی مواجهة الاعتداء على المسجد الأقصى الذی یعتبر فضیحة کبرى لما یسمى المجتمع الدولی الصامت عن جرائم (إسرائیل)".
رمز الخبر: ۸۰۵۸ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۱۴
الشیخ نعیم قاسم:
رسا - أوضح نائب الأمین العام لحزب الله السید حسن نصرالله، الشیخ نعیم قاسم أن "مزارع شبعا محتلة ومن حق المقاومة اللبنانیة أن تقوم بعملیات فی الارض المحتلة من أجل تحریرها"، لافتا إلى أن "العملیة التی نفذها حزب الله فی مزارع شبعا لها خصوصیتها وعبرت عنها المقاونة عندما سمتها عملیة الشهید علی حسن حیدر".
رمز الخبر: ۷۹۹۹ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۰۸
الشیخ نعیم قاسم:
رسا - قال الشیخ قاسم: "أحسنت الفصائل الفلسطینیة فی الاتفاق على قوة أمنیة مشترکة فی مخیم عین الحلوة لتفویت الفرصة على العابثین بالأمن، والذین یریدون جر المخیم إلى الغرق فی الأزمة اللبنانیة الداخلیة، ومن المهم أن یبقى الحذر قائما من أن یحاول بعض الموتورین أو المأجورین من استخدام المخیم لأغراض تحرفه عن القضیة الفلسطینیة".
رمز الخبر: ۷۸۵۵ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۰۹/۲۳
الشیخ نعیم قاسم:
رسا- أکّد نائب الأمین العام لحزب الله سماحة الشیخ نعیم قاسم أنّه" لو لم یحصل دعم مفتوح من قبل أمریکا والغرب ومن بعض الدول الاقلیمیة والخلیجیة لتنظیم "داعش" التکفیری لما وصل الى ما وصل الیه الآن من خطر على الجمیع".
رمز الخبر: ۷۷۶۲ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۰۹/۱۵
الشیخ نعیم قاسم:
رسا- قال نائب الامین العام لحزب الله ان المقاومة قوى متماسکة ومتعاونة دولًا ومنظمات وعلى رأسها إیران الداعمة والمؤمنة والمدافعة عن هذا الخیار، ومعها سوریا وحزب الله والمقاومة الفلسطینیة والعراقیة والصحوة الإسلامیة وکل القوى المؤیدة لهذا المشروع.
رمز الخبر: ۷۶۹۴ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۰۹/۱۰
الشیخ نعیم قاسم:
رسا- استقبل سماحة نائب الأمین العام لحزب الله الشیخ نعیم قاسم وفدًا من الأطباء المتطوعین الأتراک برفقة رئیس تجمع الأطباء فی لبنان الدکتور غسان جعفر، والذین یدعمون غزة ومقاومتها والشعب الفلسطینی، وسیکونون فی عداد وفد طبی لمساعدة أهل غزة.
رمز الخبر: ۷۶۳۵ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۰۹/۰۱
الشیخ نعیم قاسم:
رسا - رأى الشیخ قاسم ان "داعش وصلت الى القمة منذ عشرة ایام، وبدأ العد التنازلی لها وسیستمر"، مشیراً الى ان "هؤلاء لا یستطیعون الاستمرار لانهم غرباء عن المنطقة، ونحن سنستمر فی مواجهتهم وسننتصر علیهم بالتأکید".
رمز الخبر: ۷۵۵۶ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۰۸/۲۵